مجرم من يقول إن الطفل يجب أن يحرم من إنسانيته بل لا بد للطفل أن:
يرضع :
ـ{ انجيل لوقا إ 11} {ع 27 وفيما هو يتكلم بهذا رفعت امرأة صوتها من الجمع وقالت له: «طوبى للبطن الذي حملك والثديين اللذين رضعتهما». }ـ
و يلعب بل و يختفي عن أنظار والديه و يعذبهما باختفائه:
ـ{ انجيل لوقا إ 2} {ع 48 فلما أبصراه اندهشا. وقالت له أمه: «يا بني لماذا فعلت بنا هكذا؟ هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك معذبين!» }ـ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جورج مايكل
طفل لا يهرب ولا يعرف خوف اصلا
لكن عندما يكبر سيخاف و الدليل :
Mk / انجيل مرقص إ 14 ع 33
[ترجمة الفانديك]: ثم أخذ معه بطرس ويعقوب ويوحنا وابتدأ يدهش ويكتئب..
Mk / انجيل مرقص إ 14 ع 33
[الترجمة البولسية]:وأخذ معه بطرس ويعقوب ويوحنا، وطفق يرتاع ويكتئب..
Mk / انجيل مرقص إ 14 ع 33
[ترجمة الحياة]:وقد أخذ معه بطرس ويعقوب ويوحنا، وبدأ يشعر بالرهبة والكآبة.
Mk / انجيل مرقص إ 14 ع 33
[ترجمة الكاثوليك]:ثم مضى ببطرس ويعقوب ويوحنا، وجعل يشعر بالرهبة والكآبة..
Mk / انجيل مرقص إ 14 ع 33
[الترجمة اليسوعية الحديثة]:ثم مضى ببطرس ويعقوب ويوحنا، وجعل يشعر بالرهبة والكآبة. .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جورج مايكل
الذى هرب هو يوسف وليس الطفل يسوع لانه طفل لا يهرب ولا يعرف خوف اصلا
عمل الاله (اللاهوت )هو الحفاظ على الطفل يسوع من الاعداء وبطريقه بها فائده عظمى لكثيرين
عمل اللاهوت هو مساعدة الطفل الإله المتجسد يسوع .
لكن لم تقل لي :
يوسف قدم خدمة للإله المتجسد و هذا يتعارض مع الألوهية :
Acts / أعمال الرسل إ 17 ع 24
الإله الذي خلق العالم وكل ما فيه هذا إذ هو رب السماء والأرض لا يسكن في هياكل مصنوعة بالأيادي. ترجمة : الفانديك
Acts / أعمال الرسل إ 17 ع 25
ولا يخدم بأيادي الناس كأنه محتاج إلى شيء .. ترجمة : الفانديك
فلولا يوسف الذي هرب به لقضى عليه عدوه بالقتل .
فكيف نفسر هذه ؟
و كيف نفسر شجاعة يسوع بتقوية ملاك الرب له و هو الإله المتجسد المتحد باللاهوت :
Lk / انجيل لوقا إ 22 ع 43
وظهر له ملاك من السماء يقويه.. ترجمة : الفانديك
المفضلات