انقر على الفيديو( * ) لتشاهد بعض ما نتج عن التعاليم الدموية الإجرامية ليسوع إله النصارى ، إله المحبة والحنان ، ودوق معايا الحب دوق .. حبة .. حبة ، والحب كله .. والحب كده .. .. شاهد حب يسوع .. وشاهد تعاليمه التى تنشر الحب والسلام والمودة .. شاهد تعاليم يسوع التى يُطبقها اليهود والنصارى بمنتهى الدقة والحرفية .. شاهد التعاليم التى تسببت فى خراب الكرة الأرضية وقيام الحروب والصراعات وإقامة المذابح والمحارق ، وجميع أنواع الشرور والكوارث والمصائب
تحذير : يُمنع دخول النساء والأطفال وذوى القلوب الضعيفة لما يتضمنه الفيديو من مشاهد يسوعية بشعة
(( وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. )) ( حزقيال : 9 - 6 ) .
(( يقول الرب : تجازى السامرة لأنها تمردت على إلهها . بالسيف يسقطون . تحطم أطفالهم ، والحوامل تشق )) ( هوشع 13 : 16 ) .
(( يقول الرب : وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم )) ( هوشع 13 : 16 ) يقول يسوع إله المحبة : (( أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي )) ( لوقا 19 : 27 ) .
(( فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً ، طِفْلاً وَرَضِيعاً، بَقَراً وَغَنَماً، جَمَلاً وَحِمَاراً)) ( صموئيل الأول 15 : 3 )
يقول يسوع : (( لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا )) ( متى 10 : 34- 35 ).
وعفا الله عن " سيد مكاوى " الذى قال : بقى هى دى المحبة .. نقاسى من الأحبة ؟! هذا مع مراعاة أن يسوع " دراكولا " و مجرم حرب ولا يمت للحب بأية صلة .
ورحم الله " أم كلثوم " حينما قالت : " حب إيه اللى إنت جاى تقول عليه ؟ إنت عارف قبلة معنى الحب إيه ؟ " .. ويسوع لا يعرف إلا القتل والذبح والاغتصاب والتعذيب ونشر الشر والكره والبغض.
وكم كان الباحث الألمانى النصرانى الكبير المستنير " هانز هينينج أتروت " موفقاً للغاية حينما قال عن تلك الديانة الدموية التى لا تصدر إلا من سفاح : [ سأخُط هذا الإتّهامِ الأبدىِ لما يُسمى بالمسيحيةِ على كُلّ الجدران ، حيثما وُجد حائط يُمكننى أن أكتب عليه - سأكتبها بحروف يستطيع حتى الأعمى أن يراها .... إننى أَدْعو المسيحيةً بأنها اللعنة العُظمى ، الفساد الأكبر المُستشرى حتى النُخاع ، و أخطر شهوة للإنتقام ؛ لدرجة أنه لا يوجد شيئ واحد يُمكن مُقارنته بها فى درجة الحقد، الغموض، السريّة ، و الوضاعة - إننى أَدْعوها بالوصمة الوحيدة اللانهائية فى تاريخ الجنس البشرىّ ].نقلاً عن الموقع الرسمى للباحث النصرانى المستنير " هانز هينينج أتروت " :
http://www.bare-jesus.net/atricksindex.htm
____
(*) : الفيديو من إخراج الأخ الفاضل " الصقر المغربى " ، وهو أدمن بغرفة الداعية " وسام عبدالله " ذائعة الصيت ، ببرنامج المحادثة البال توك
المفضلات