يحاول البابلي أن يجعل من نفسه باحثاً ويصدقه في ذلك شرذمة من أتباعه ولكن بفضل الله أصبح أبن المدينة الزانية " البابلي " تم فضحه وأصبح رمزاً للتدليس اسوة بكبيره زكريا بطرس
والحمد لله الذي منحنا كتفه وأظهرنا عليه
إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .
المفضلات