و تستطرد الأستادة قائلة
عندئذ بدا أن قلب "جب" مستاءا لأن نصيب "حورس" كان مماثلأ لنصيب «ست» ولمذا فقد أعطى ميراثه الخاص لحورس، فهذا الأخير كان ابن ابنه البكر (11) ثم قال «جب» للتاسوع «لقد وقع اختياري على «حورس» المولمود البكر ‏.(وقال) «جب» للتاسوع: «الميراث مو من نصيب «حورس و حده»(وقال)
"جب" للتاسوع "حورس" هذا الوريث، له ميراثى (وقال)جب للتاسوع : ‏لابن ابني ابن آوى الوجه القبلى و قال جب للتاسوع : المولمود البكر الدي يفتح الدروب(12). (وقال)

صفحة 25«جب» للتاسوع : لقد ولد ابن هو "حورس".. هكذا تولى حورس أمر البلاد (باسرها). فهو الذى لم شملها(13`) والذى يشار إليه بالاسم العظيم "..رب الزمن اللانهائي(14)( عندئذ ازدهرت علىجبينه «صاحبة لسحر العظيم" (15).إنه حورس الدي تجلى يتجلى متؤلقا بصفته ملك القبلى والبحرى.

الألهة التي جاءت الى الوجودعلى هيئة«بتاح»:(18)
«بتاح على العرش العظيم »
‏«بتاح ننوت»> الاب، الدي أنجب «آتوم"
‏«بتاح •ننوت»> الام، التى ولدت«آتوم"
‏«بتاح العظيم»، قلب و لسان التاسوع
‏(«بتاح»)... انجب الألهة
‏(«بتاح»)..< الدى انجب الألهة
‏(«بتاح»)...
السؤال 2

السؤال 2
ابنه البكر+ولد ابن +بتاح ننوت الب و يتاح ننوت الأم انجبا آتوم+ التاسوع+ انجب الالهة
احب الأسماء التي كان يفضلها يسوع و هي شبيهة بالتاسوع و حين يونادون عليه يا يسوع طيب لمادا فضل يسوع اللقب التاسوع او يا يسوع و ليس امانويل كما قيل في العهد القديم افلا يدل على تأثره الكبير و المدهش بالعقيدة الفرعونية الوثنية .بل الأغرب من هدا أنه كان يعتقد انه اله ابن اله و هدا ما دعى ايضا المثلتين الى تقديس بتاح ننوت»> الاب
بتاح ننوت»> الأم =مارية
التاسوع ..
أهناك تفسير لهدا التطابق المدهش الدي ان دل دل على تاثير التعليم الكهنوتي الوثني الفرعوني على يسوع

و لا حظوا معي العبارة التالية
ازدهرت علىجبينه «صاحبة السحر العظيم"-صاحبة و ليس صاحب لدى دعا للخصي-
و الا ما الفرق بين السحر "ومعجزة" يسوع بتحويل الماء لخمر و هو من عمل الشيطان
ايضا
الألهة التي جاءت الى الوجودعلى.. = و هي نفس فكرة التجسد او الهو متجسدة في الأرض
و يفتح الدروب هي نفس فكرة انا الطريق و الحياة...

صفحة 26….
عندئد و في قلب "بتاح" (وعلى) لسان (بتاح)، ظهرت إلى الوجود صورة "آتوم" (20) العظيم جداهو "بتاح"، وفى نفسر الوقت، ظهر" حورس» الى الوجود ك(شكل من أشكال)"بتاح" و ظهر "تحوت الى الوجود عل لسانه ك(شكل من أشكال بتاح)(22)
لقد خلق تاسوع ( بتاح) الإبصار بفضل المعينين والسمع بواسطة الأذنين والتنفس بالأنف. وكل هذه ترفع بعد ذلك إلى القلب (ما تستقبله من أحاسيس)< والقلب هو الذى يسمح بظهور كل معرفة، واللسان هر ما يردد ما يتصوره القلب. وعلى هذا النحو ولدت الآلهة جمعا» (من بينها) "آتوم" وتاسوعه. لأن كل كلمة إلهية تظهر إلى الوجود حسبما فكر فيه القلب وأمر به اللسان.
وهكذا ، خلقت بفضل هده الكلمة منابع الطاقة الحيوية وتحددت صفات الكائن، كما خلقت كل الأطعمة وكل .....
حدث إذن أن قيل عن "بتاح": ‏ذاك الذى خلق كل شئ وأتى بالآلهة إلى الوجود نه "تاتنن" الدي أنجبالآلهة وانبثقت منه كل الخيرات..

ما هد التطابق العجيب نفس الشيء يقال عن يسوع أو حورس أنه كلمة على صورة بتاح اي الآب متجسدة و جاءت الى الأرض..


قبل المضي قدما باعطاه الدلا ئل و البراهين ان يسوع ماهو الا صناعة كهنوتية قبطية ( أوعبطية كما يقول الأخوة المسلمون) فرعونية و ثنية اي تاثر بالمعتقدات الوثنية الفرعونية ادت به الى درجة الانتحار حينما لم يحقق مراده –على الأقل قبل تسميره على الصليب و لحسن حضه كان مبتغى يسوع و رغبته في ان يمجد كحورس قد تحقق بعد صلبه-