سؤال

[براءة]

جزاكم الله الخير سيل الحق المتدفق وابو حمزة السيوطي

ثم هل تقبلين عقلا أن تأخي من يكن لك ولمعتقدك العداء ، فأنت في نظر اليهود والمسحين كافرة سافرة ونبيك نبي كاذب وحشاه وقرأن ربك في منظورهم كلام شيطان بل الله نفسه في عرفهم لا وجود له وكل الإسلام هو من تأليف الرسول الكريم هكذا يقولون ، فكيف إذا يستقيم مؤخاة من يطعن في كل ما رسخ عندي !؟

لهدرجة يكرهونا
ما دليك على اليهود يقولون هذا الكلام؟؟
وجزاك الله الخير كلامك جدا مؤثر

---

[mego650]

جزاكم الله الخير سيل الحق المتدفق وابو حمزة السيوطي

لهدرجة يكرهونا
ما دليك على اليهود يقولون هذا الكلام؟؟
وجزاك الله الخير كلامك جدا مؤثر

ما يحدث في فلسطين والعراق خير شاهد وهذا عملي هذا بخلاف ما كنوه لإسلام والمسلمين على مر العصور بدءا من ظهوره الى اليوم وما الحروب الصلبية ومحاكم التفتيش عن اللبيب ببعيد ،ولكن دعيني أعرفك على أهم معتقداهم فينا !

يقول التلمود اليهودي
"والجحيم أوسع من النعيم ستين مرة
لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم كالمسلمين
والذين لا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم يبقون هناك " !! المصدر من كتاب نهاية اليهود - أبو الفدا محمد عارف
والتلمود هذا أهم كتاب ديني لدي اليهود حتى أنه مقدم على التوراه وهو في عرفهم شرح الحاخمات للتوراة كما تسلموها من الرسل والأنبياء ويدعون أن موسى عليه السلام القاه عليهم حتى أنهم يقولون من لم يعرف التلمود فليس له اله !
يعتقد اليهود بأن " الأرواح غير اليهودية أرواح شيطانية أو شبيهة بأرواح الحيوانات " ومن معتقداتهم أيضا " الشعب المختار فقط يستحق الحياة الأبدية , أما باقي الشعوب فمثلهم مثل الحمير " وكذلك " من العدل أن يقتل اليهودي بيده كل كافر , لأن من يسفك دم الكافر يقدم قربانا لله " والكافر هو ما سوى اليهودي ، وكذلك " إتيان زوجات الأجانب جائز , لأن المرأة غير الإسرائيلية كبهيمة , ولا عقد مع البهائم " وكذلك " إن لليهود الحق في اغتصاب غير اليهوديات " وكذلك " اهدم كل قائم , لوث كل طاهر , احرق كل أخضر , كي تنفع يهوديا بفلس "
" اقتلوا جميع من في المدن من رجل وامرأة وطفل وشيخ , وحتى البقر والغنم والحمير , بحد السيف "
" اقتل أفضل من قدرت عليه من غير اليهود "
وكل هذا الكلام وغيره الكثير مسطر في التلمود ان اردت الإستزادة !

أما عن النصاري فيكفيك قسم كشف التدليس لتتعرفي على ما يكنون للإسلام والمسملين !

وأخيرا

قال تعالي

(‏ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا

و لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى

ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَ أَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ )