يفضحهم ويبطل خداعهم.
إنهم يحاولون الآن ركوب قطار الدين باسم النقد الأدبي والدراسات العلمية وإعمال العقل في الآيات القرآنية ولكنهم وجدوا أنفسهم مؤخرا عراة في الطريق وقد داستهم كل القطارات ولا حول ولا قوة إلا بالله.
أ.د. نظمي خليل أبوالعطا موسى