والأغرب أن نجد القادر على العفو وغفران الخطيئة الأولى - إن سلمنا بوجودها - هو من يكون ضحية الجريمة الثانية ، والذي يجعلنا نشك في كون محدثنا عاقلاً هو أن نجده يقول أنه من دفعهم لهذا

أصحاب العقول في راحة