لأكثر من خمسة الآلاف جنيه مصريا وذلك بأرقام منتصف السبعينيات والثمانينات وكانت تقسم على أن الشاب المسلم الذي يقوم بإحضار أي فتاة لأي جمعية شرعية يأخذ
نصف المبلغ والباقي يقسم مابين أفراد الشرطة إذا حدث منهم مساعدة وأيضا أعضاء الجمعيات الشرعية المتعاونة ،و ازدادت قيمة المبالغ حاليا لتبدأ من عشرة آلاف للفتاة
العادية ثم تتدرج التسعيرة في الارتفاع لتصل من خمسين ألف إلي مائة ألف جنيه وأحيانا أضعاف ذلك إذا ما كانت الفتاة من أسرة ذات شأن وسط جمهور النصارى فمثلا
تكون ابنة أستاذ جامعة أو ابنة ضابط شرطة أو وكيل وزارة أو خادم في الكنيسة أو مثلا قريبة رجل من رجال الدين المسيحي ، كل فتاة حسب وضع أسرتها الاجتماعي وتأثيرها
الصديق الجديد مرقص
واضح جدا انك مغيب تماما
فالقصة السابقة كوميدية للغاية
وعندك ابسط مثال الاخت saturnوهي مسلمة جديدة في هذا المنتدي
يمكنك ان تسالها لماذا اسلمت وقصتها موجودة هي روتها بنفسها هنا
يا صديقي المسلم لو دفعت له مال الارض ليترك دينه ما تركه
والاسلام لايحتاج ان ينفق احد ليجتذب اليه مسلمون جدد
ان جماعات التبشير تنفق سنويا عشرات المليارات لتدخل المئات او العشرات
والمسلمون لا ينفقون شيئا ويدخل في دينهم الالاف
لقد كنا في عهد حسني مبارك اكبر عدو للاسلام ودخل في دين الاسلام 2 مليون مسيحي
ويدخل المئات يوميا؟
و هاانا اعطيك الفرصة لدعوتي لدينك؟
اعرض علي المسيحية وانا معك
المفضلات