بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبائى:
بدوت مقدمات:
إنجيل يوحنا 5: 30
أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي.
##############
الإعتراف الصريح الوارد فى الآية السابقة:
لا يخرج عن 3 إحتمالات:
أن يكون:
1-حقيقة.............اذن يسوع ليس هو الله:
لان الله قادر على كل شىء(من نفسه)
2- كذب..............اذن يسوع ليس هو الله
.......لأن الله ليس بكذاب
3- مجامله أو خجل من الحقيقة أو تورية:
.........و فى مثل هذا الموضع البالغ الأهمية(لاهوته من عدمه) و الذى يترتب عليه الإيمان من عدمه...........تكون التورية مرفوضة...........لأن ظاهر المعنى فى صف منكرى اللاهوت.........و بذلك تكون الآية (دعامة للكفر بلاهوت يسوع و ليس دعامة للإيمان به)..........و بذلك يكون يسوع (الإنجيلى)........مشجع على الكفر(التجديف)...((خاصة انه كان بإمكانه السكوت بدلا من التكلم بما يدمر الإيمان بلاهوته المزعوم )) ..........و الله ليس كذلك(الله ليس مدلس أو غشاش).................اذن:
يسوع ليس هو الله أيضا:tn Hrg lk 30 ehkdm: kst ovhtm (ghi,j hglsdp) fhg]gdg hgurgn hg`n gh drfg hg
المفضلات