الحمد لله على نعمة القرآن ، الذي أبرز لنا قصص هؤلاء الأنبياء طاهرة نقية بلا شوائب التحريف والتنقص ، والذي لا يشك معه عاقل منصف يقارن بين هذا وهذا أن القرآن هو من عند الله تعالى لا يأتيه الباطل من بن يديه ولا من خلفه .

وجزاكم الله خيرا ، وبارك فيك ، وفي علمك .