طيب اولا اقول لحضرتك ان للعبد مع الدعاء ثلاثة احوال

صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا

إِحْدَى ثَلاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا ، قَالُوا : إِذًا

نُكْثِرُ . قَالَ : اللَّهُ أَكْثَرُ )
رواه أحمد (10749) قال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ( حسن صحيح )



هل اتضحت هذه النقطة فننتقل لغيرها؟