مثال : لو أردنا بناء كلمة ( سقر ) فنحن بحاجة إلى ثلاث طوبات ( أحرف ) هم ( س ، ق ، ر ) ونحتاج لحركتين للفصل بينهم
( س ، فتحة ، ق ، فتحة ، ر )
ولا نحتاج لحركة بعد الحرف الأخير لعدم الحاجة لوصله الآن فلا يلزم تحريك الحرف الأخير لذا قالوا إن اللغة العربية لا تبدأ بساكن ولا تقف عند متحرك ، لاحظوا اخوتي أن محل الحركة نطقاً بعد الحرف لكنها تكتب عليه وهناك بحثا طريفا لسيدي عثمان بن جنّيّ و لكني أكتفي بدعوتكم لمحاولة كتابة الكلمة باللغة الإنجليزية مثلاً ( SAKER ) لترون ذلك بأم العين ،

لكن متى نحتاج لتحريك الحرف الأخير ؟ طبعاً عندما لا نقف !
فمتى لا نقف ؟ طبعا عند نطق كلمة بعد كلمة بعد كلمة ، أي عند تكوين جملة ! فهنا يلزمنا تحريك الحرف الأخير وهذه الحركة مدار الحديث والتساؤل ومصدر ضياع البعض منكم لأن اختيارها ليس جزافاً وتلك ما تسمى حركة إعراب إن أثرت على المعنى وحركة بناء أن لم تؤثرلماذا ؟،

لقــد فاجــأتني أخي إذ لم تجــبه عــلى ســؤاله وفيمــا تقــدم الإجــابة مكتــوبة منــذ أشــهر بين يديــك ،

v]: lh`h g, ;kj l;hkd>>>