جاء إلينا الحاقد المسمّى قوة الله يرغي و يزبد فلما حاورناه بجدية ولّى دبره و لم يعقّب و يحضرني في حاله قول الشاعر
فامتطى الفأرُ جواداً قائلاً إنّي هنا هابني الليث فإني سيدُ الغابِ أنا
فهذا الحاقد كالفأر الذي يلعب دور الأسد و لله في خلقه شؤون
![]() |
![]() |
![]() |
مشاهدة المواضيع
|
![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML |
المفضلات