فكان واضح جدا من مداخلة الليث الضاري أن مبدأ الحوار مع أنسر مرفوض أصلا وذلك لما عرف عنه من قلة أدبه في الحوار مع المسلمين ..

ثم أضاف أسد الجهاد المداخلة الأتية .. ولاحظ حتى الأت لم يتكلم المدعوا أنسر فكان الحوار يدور حول عدم محاورة هذا السفيه .