الإعجاز اللغوي في القرآن

[عَبْدٌ مُسْلِمٌ]

أثابكم الباري

عذرا !!! ليس من أسماء الله تبارك وتعالى الباري إنما اسمه البارئ
وهذا من اخص خصائص التوحيد توحيد الأسماء والصفات

---

[أبوعبدالرحمن الأثري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عذرا !!! ليس من أسماء الله تبارك وتعالى الباري إنما اسمه البارئ
وهذا من اخص خصائص التوحيد توحيد الأسماء والصفات

في سورة الحشر : " هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى "

وقد رواها القراء " الباري " بالتخفيف وبالإمالة.

منهم الكسائي و قتيبة ونصير وأبو عمرو طريق ابن عبدوس .

والباري : الخالق , وهو الذي يحدث الشئ على الوجه الموافق للمصلحة ,

لذلك فالله تعالى هو البارئ وهو الباري .

والله أعلم

[عَبْدٌ مُسْلِمٌ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في سورة الحشر : " هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى "
وقد رواها القراء " الباري " بالتخفيف وبالإمالة.
منهم الكسائي و قتيبة ونصير وأبو عمرو طريق ابن عبدوس .
والباري : الخالق , وهو الذي يحدث الشئ على الوجه الموافق للمصلحة ,
لذلك فالله تعالى هو البارئ وهو الباري .
والله أعلم

أخي الحبيب : أبو عبدالرحمن الأثري ، جزاكم الله خيرا ، وصدقت بها قراءات .
ما علمت بهذا إلا من 3 أيام فقط لشدة جهلي ، إلا ان عزائي انفراد الله بالعلم والكمال سبحانه وتعالى ووجود النقص والجهل ببني آدم لا سيما أنا ، ولذا راجعتها عندي هنا الآن
1ـ من مصحف الصحابة في القراءات العشر المتواترة مكتوب أو مرسوم ومفصل بالقراءات العشر المتواترة لكن فقط من طريق الشاطبية والدرة لا من طريق الطيبة فانتبهوا.
ففيه من الأصول : ان لفظة البارئ ـ ولا توجد إلا بالحشر ـ قرأها حمزة وهشام بإبدال الهمزة ياء مع سكون وإشمام وروم وتسهيل بروم فقط وقفا لا وصلا .
2ـ وراجعتها من طريق الشاطبية فقط بمصحفي الشخصي [وهوبـ6 روايات متواترة] فلم اجد فيها شيئ أي من طريق الشاطبية فقط .
3ـ وفي مصحف الدوري عن الكسائي او في روايته الآن بين يدي كتابة او رسما عثمانيا ،،
فيه : الإمالة في الباء لا الياء إذ الياء هذه لا إمالة فيها نطقا فهي غير ياء لفظة ""..الحسنى .."" مثلا ففيها إمالة كما لا يخفي .
ولم اجد فيها شيئا في رواية الدوري عن أبي عمرو ربما لأنه ليس من طريق بن عبدوس وأذكر ان هناك عَمْرَان لا عمرو واحد .
النتيجة : لفظة البارئ بالهمز تنطق الباري بالياء عند حمزة وهشام فقط وقفا وبأربع اوجه مع السكون المحض أوالإشمام أوالروم أوالتسهيل مع الروم هذا من طريق الدرة
ولذا : فهو اسم من أسماء الله تبارك وتعالى شرعا لثبوته في إحدي الروايات القرأنية المتواترة وأني أنا المخطأ سلفا ، وأبين هذا الآن خلفا لما سلف مني وتصحيحا له .
والله اعلم ، والحمد لله أولا وآخرا ، وأستغفر الله