لم تتقدم أوروبا الا بعد تحررهم من سطوة الكنيسة
كما حدث في الثورة الفرنسية عندما قال الثوار (لابد من أعدام آخر ملك بأمعاء آخر قسيس )
وبعدها أنطلقت أوروبا في خدمة العلم المادي وحدة ولا شيء غيرة حتي تحولوا الي الالحاد
ولو كان هناك وجود لدينهم مثلما حدث في أيام سطوة الكنيسة لسجنوا العلماي وقتلوهم وما جاليليوا عنا ببعيد
ودينهم بعكس الاسلام الذي جعل العلماء ورثة الانبياء عندما يوضع في ميزان العقل فأنة لا يزن جناح بعوضة
وجعل التفكر والبحث في خلق السماوات والارض من التكاليف
وتحصيل العلم الديني والدنيوي هو الفاصل بين الانسان وغيرة مما خلق اللة
المفضلات