نبدأ أولا بعرض الشبهات
أولا
قالوا ما إن تؤسر المرأة حتى تتحول إلى أمة (ما ملكت أيمانكم) و الإسلام يبيح الاستمتاع الجنسي بالزوجة و ما ملكت أيمانكم
و يا له من عمل لا أخلاقى أن يجعل المسلم المرأة أمة و ينتهك عرضها!
ثانيا
قالوا فى غزوة بني المصطلق أسر المسلمون السبايا و هم يرغبون فى فدائهن بالمال و على الرغم من هذا وطئهن الصحابة و استمتعوا بهن و هم يعزلون عنهن حتى لا يحبلن
و استشهدوا بحديث صحيح
و قالوا أنه عمل لا أخلاقى أن يستمتع بهن الصحابة و هم ينوون فراقهن بعد الحصول على الفداء
و قالوا الصحابة أسروا بنات الناس فانتهكوهن ثم رموهن لأهلهن
ثالثا
قالوا فى غزوة حنين أسر الصحابة نساء لهن أزواج من المشركين فكرهوا جماعهن فسألوا النبي :salla: فأباحه لهم لقوله تعالى:و المحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم
و الحديث موجود فى صحيح مسلم
و قالوا إنه عمل لا أخلاقى أن يأسر الرجل زوجة لإنسان آخر فيواقعها

إعداد للرد