والفقيه يرى أنه محرم الابتياع ويندب إلى المناداة عليه بشرط الاتباع مع أنه عينٌ طاهرة يصح بها الانتفاع كم صلى خلف إمام واقتدى به وهو إمام حيناً يوجد في الشام وحيناً في بيت الله الحرام وحيناً تراه قائماً في ظلام الليل والناس نيام
حسب هذه الأسطر أظن أنه منبر المسجد.