مرحبا بالإخوة والأخوات الكرام
الحوار مع هذا الأبله لا أجد له - صدقا والله على ما أقول شهيد - مثلا إلا كرجل يسير في الطريق ... فوجد كلبا أجرب من كلاب السكك الضالة (وهو الأبله المعني ... أضحوكتنا اليوم وكل يوم) ... فقام هذا الرجل بلف حبل حول عنق هذا الكلب ... وقاده بعيدا عن الطريق الذي يسير فيه الناس ... وصار يجره يمنة ويسرة كما يشاء ... إلا أن الكلب لا يكف عن العواء والهبهبة طوال الطريق ... مما يضطر الرجل إلى تركه وشأنه ... لعل قاطرة تأتي على غفلة فتدهسه وتريح الناس من هبهبته قليلا
المهم الآن ... دعونا نضحك ... تخيلوا من يعبد هذا النصراني الأبله
إنه يعبد الشجرة
يتبع إن شاء الله تعالى
المفضلات