من الآخر, من سار على وحي السماء فقد اهتدى, وحتى نعتبر أمرًا ما من الإسلام علينا أن نثبته بالدليل, وإقامة صحته من خلال الاستناد إلى كتاب الله, وسنة رسول الله, وإجماع الصحب الكرام, والقياس الشرعي.
بغير هذا سوف يبقى المرء في غيه سادرًا, وفي ضلاله مكابرًا, ولن ترى عيناه نور الحق. فالزموا وحي السماء يرحمكم الله.




المفضلات