بماذا سُإل البابا شنوده .. و بماذا أجاب و هل اجابته على سؤال من احد الناس يمكن ان يهدم عقيده .. و هل كان البابا شنوده يقصد جقا ما يقول , يطلقون على البابا شنوده فى الاوساط المسيحيه انه حامى حمى الدين المسيحى العقيده الصحيحه او القويمه , و انا ارى انه لم يخرج من اباء الكنيسه المصريه مثله فى الحقيقه فكل آراءه و اجاباته على اى سؤال يوجه اليه تهدم فى العقيده المسيحيه هدماً من حيث لا يعلم .. فمرحى لك يا شنوه .

سأل شنوده احدهم ( كما قلت فى بابا أجراس الاحد للاحد 25/10/2009 )

ما مصير الجسد المادي للإنسان بعد القيامة؟

فاجاب البابا شنوده :

في القيامة يقوم الجسد المادي ولكنه يتحول إلي جسد روحاني ويصير جسدا روحانيا ولا يصير جسدا ميتا فيما بعد.

و ما الخطأ فى هذا .. الاجابه تبدو منطقيه خصوصا و ان عليها مراجع من الكتاب المقدس .. سواءاً من اقوال المسيح او من اقوال بولس .. فما الخطأ و اين تقع المشكله و علام الاعراض .. و ثم و ما علاقة السؤال و الاجابه بقيامة المسيح .. إنكم دائما متحزلقون ايها المسلمون يقول مسيحى .. و لكننا بعون الله سنثبت اننا لا نتحزلق ولا نتكلم بلا دليل( و الدليل يجب ان يكون مرجعاً كتابياً - مرحى عزيزى أنسر لأجل عيونك ).. و كما قال الكتاب المقدس " من فمك أُودينك " ...

يتبع بأذن الله