معنى أن البعض لا يؤمن بالإعجاز العلمي للقرآن فلا ضير وهذا لا يقلل من إيمان أحد
ومعنى أننا نؤمن بالإعجاز العلمي للقرآن استنادا لكلام العلماء وليس عبثا فخير ونعمة
فليبقى الأمر كما هو عليه !
والإعجاز العلمي في النهاية يخضع للضوابط ووفقا للحقائق العلمية التي توصل إليها العلم ولا تقبل التغيير
فهذا هو ما نقبله.
المفضلات