النصارى يحتجون ...مضحك جدا .

[قناص]

كما قال الأخ الفاضل خالد بن الوليد، الصحيح هو "كغيرهما من الحيوانات" وأن كان هناك تغيير للفظ في التفسير على مواقع الإنترنت فلا يخصنا ذالك.

هذه مخطوطة (باليد) لتفسير الجلالين سنة 1063 من مكتبة المخطوطات في جامعة الملك سعود تؤكد صحة المعلومة حتى لا يحتج البابلي وغيره ويقول بالتحريف.

معلومات المخطوطة:

عنوان المخطوطة: تفسير الجلالين
رقم الصنف: 212/ت.ج المؤلف: جلال الدين المحلي، محمد بن احمد وأتمه الجلال السيوطي، عبدالرحمن بن ابي بكر
الرقم العام: 5551 التاريخ المقترن بإسم المؤلف: 864هـ
المراجع: الاعلام 6 : 230 كشف الظنون 1 : 445 الوصف: نسخة جيدة، بأثنائها نقص، خطها نسخ معتاد، طبع


الوصف المادي: 284ق 25س 20.5×14.5سم
الموضوع: التفسير، القرآن الكريم وعلومه
الإحالات: أ. المؤلف ب. المؤلف ج. الناسخ د. تاريخ النسخ
اسم الناسخ: عبدالمجيد بن عبدالله الجاوي
تاريخ النسخ: 1063هـ




http://makhtota.ksu.edu.sa/makhtota/5963/63

أما النسخة المطبوعة فنفس الشيء لا يوجد فيها تغيير:



هذه مواضيع البابلي عبارة عن تدليسxتدليس

[خالد بن الوليد]

كما قال الأخ الفاضل خالد بن الوليد، الصحيح هو "كغيرهما من الحيوانات" وأن كان هناك تغيير للفظ في التفسير على مواقع الإنترنت فلا يخصنا ذالك.

هذه مخطوطة (باليد) لتفسير الجلالين سنة 1063 من مكتبة المخطوطات في جامعة الملك سعود تؤكد صحة المعلومة حتى لا يحتج البابلي وغيره ويقول بالتحريف.

معلومات المخطوطة:

عنوان المخطوطة: تفسير الجلالين
رقم الصنف: 212/ت.ج المؤلف: جلال الدين المحلي، محمد بن احمد وأتمه الجلال السيوطي، عبدالرحمن بن ابي بكر
الرقم العام: 5551 التاريخ المقترن بإسم المؤلف: 864هـ
المراجع: الاعلام 6 : 230 كشف الظنون 1 : 445 الوصف: نسخة جيدة، بأثنائها نقص، خطها نسخ معتاد، طبع


الوصف المادي: 284ق 25س 20.5×14.5سم
الموضوع: التفسير، القرآن الكريم وعلومه
الإحالات: أ. المؤلف ب. المؤلف ج. الناسخ د. تاريخ النسخ
اسم الناسخ: عبدالمجيد بن عبدالله الجاوي
تاريخ النسخ: 1063هـ

http://makhtota.ksu.edu.sa/makhtota/5963/63

أما النسخة المطبوعة فنفس الشيء لا يوجد فيها تغيير:



هذه مواضيع البابلي عبارة عن تدليسxتدليس

بارك الله فيك يا أخي على هذ االإثبات القاطع .

ماشاء الله عليك .

أنت قناص فعلا .
:p01sdsed22:

[أمة الله]

وقال الشيخ السعدي - رحمه الله - في تفسير سورة الشمس

{ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا } يحتمل أن المراد نفس سائر المخلوقات الحيوانية، كما يؤيد هذا العموم، ويحتمل أن المراد بالإقسام بنفس الإنسان المكلف، بدليل ما يأتي بعده.