إنني الآن أفكر بعقل المدافع عن الكتاب المقدس ... وقرأت هذا الموضوع ... وقد وجدت منفذا لأثبت عدم تعارض كلام بولس مع كلام يسوع

فهل يعلم أحدكم ما هو هذا المنفذ؟؟؟
لا أجد منفذ من هذا التضارب إلا ما يذهب إليه النصارى من التأويل للنصوص دون الأخذ بالمعني النصي الظاهر فقد يذهب أحدهم إلى تأويل النص في رسالة بولس " ولكنَّ النّاموسَ لَيسَ مِنَ الإيمانِ،" على معنى آخر يختلف عن تأويلهم للنصف فيما جاء في متى " وترَكتُمْ أثقَلَ النّاموسِ: الحَقَّ والرَّحمَةَ والإيمانَ "
فالتأويل للنصوص هو ما يلجئ إليه النصارى عادة في الخروج من تضارب النصوص ..

بحث قيم أخي محمود .. حماك الله من كل شر