2.الأنبا غريغوريس في كتابه العذراء مريم , حياتها ,رموزها وألقابها , فضائلها , تكريمها صفحة129
حيث يؤكد عبادة مريم عند الكاثوليك :

( وكما أخطأ الكاثوليك فرفعوها إلى مقام الألوهية والعصمة كذلك ضل البروتستانت ضلالاً شنيعاً حين احتقروها
وجهلوا وتجاهلوا نعمة الله عليها وفيها )

وهذه صورة من الكتاب وهو يقر بهذا الكلام


وقد نجد أن كثيراً من الأرثوذكس يؤمنون بأن العذراء مريم
تُعبد داخل الكنائس الكاثوليكية عبادة صريحة ورفعوها إلى مقام العبادة والألوهية والعصمة والثالوث المريمي ...



يتبع