– أن النبي لوط عليه السلام زنا ببناته والقصة وارده كاملة في التكوين 19 عدد30-38 .
2 – أن النبي داوود زنى بزوجة أوريا الحثي وقتله غدراً وحيلة كما في سفر صموائيل الثاني 11 عدد1-27 .
3 – أن النبي هارون عليه السلام صنع العجل وعبده وأمر الناس أن يعبدوه كما في الخروج 32 عدد1-6 .
4 – أن النبي سليمان عليه السلام إرتد في آخر عمره وعبد الأصنام وبنى المعابد لها كما في الملوك الأول 11 عدد1-13 .
5 – أن داوود وسليمان وعيسى عليهم السلام كلهم من أولاد ولد الزنا وهو فارص بن يهوذا كما ورد في قصة يهوذا بن يعقوب عليه السلام وكنته ثامار الواردة في سفر التكوين 38 عدد12-30 .
6 – ان رأوبين بن يعقوب عليه السلام زنا بزوجة أبيه بلهة وسريته كما ورد في سفر التكوين 35 عدد22 , 49 عدد3-4 .
7 – أن يهوذا بن يعقوب عليه السلام زنا بزوجة إبنه كما ذكرنا سابقاً وسمع يعقوب u ما صدر عن إبنيه وما أقام عليهما الحد غير أنه دعا على الأكبر وقت موته لأجل هذا الموقف الشنيع ولم يلعن الآخر بل لم يغضب منه , بل إنه دعا له بالبركة التامة عند الموت وتستطيع أن تراجع القصة في سفر التكوين 38 عدد12-30 .
8 – أن امنون بن داوود عليه السلام زنى بأخته ثامار وما أقام داوود عليهما الحد وذلك أن داوود كان زانياً من قبلهما فكيف يقيم الحد عليهما وهو مُستحق الحد أساساً ؟ فقصة أمنون وأخته ثامار واردة في صموائيل الثاني 13 عدد1-39 . وقصة داوود وزناه وارده في صموائيل الثاني 11 عدد1-27 .
9 – أن أحد الأنبياء إفترى على الله الكذب , وكذب في التبليغ , وخدع بكذبه نبياً آخر مسكين لاذنب له , وألقاه في غضب الله , وهذه القصة مفصلة في الملوك الأول 13 عدد1-30 .
10 – أن يحيى u أو ( يوحنا ) الرسول الذي هو أعظم الأنبياء في بني إسرائيل بشهادة عيسى عليه السلام له , وإن كان الأصغر في ملكوت السماوات أعظم منه بشهادة عيسى u ايضاً , لم يعرف إلهه الثاني ومُرسله الذي هو عيسى عليه السلام حتى بلغ الثلاثين من عمره فجاء له وعمده وحتى نزل عليه الإله الثالث في شكل حمامة كما هو وارد في القصة في إنجيل متى 3 عدد13-17 وإنجيل مرقس 1 عدد9-11 وإنجيل لوقا 3 عدد21-22 وأنه أرسل له شخصان يسألانه هل أنت هو أم ننتظر غيرك كما في متى 11 عدد3 وفي إنجيل يوحنا 7 عدد19-20 .
11 – أو أن الرسول الآخر يهوذا الإسخريوطي قد خان ربه وبلغ عنه اليهود وباعه بثلاثين من الفضة فهو لص على حسب زعمهم وهو صاحب الكرامات والمعجزات وأحد الحواريين الذين هم اعلى منزلة من موسى عليه السلام وسائر أنبياء بني إسرائيل على زعهمهم , فثلاثون درهماً عنده كانت احب وأعظم رتبة من هذا الإله المصلوب على حسب زعم النصارى .
12 – أو أن قيافا رئيس الكهنة الذي ثبتت نبوته بشهادة يوحنا الإنجيلي كما في يوحنا 11 عدد49-52 أفتى بقتل إلهه وكذّبه وكفّره وأهانه كما هو ثابت ووارد في إنجيل متى 26 عدد57-68 وإنجيل مرقس 14 عدد53-65 وإنجيل لوقا 22 عدد54-71 وإنجيل يوحنا 18 عدد12-24 .

hgHkfdhx td hg;jhf hglr]s