كُتب عنه في رومية 32:8 «(الله) الذي لم يُشفق على ابنه بل بذله لأجلنا أجمعين».

هل نفهم من هذا أن الابن لم يكن راضي على أن يُصلب ؟

( يوحنا 10: 17 و18) "لهذا يحبني الآب لأني أضع نفسي لآخذها أيضاً. ليس أحد يأخذها مني بل أضعها أنا من ذاتي."

اذا فهو كان راضي عن ذلك ويعلم به أليس كذلك ؟

(متى 27/46)
"إيلي إيلي لما شبقتني أي إلهي إلهي لماذا تركتني".
لماذا يستغيث الإبن بالآب ؟ اليس هو الأخر إله وله قدرة أم أن ليس للإله قدرة


القضاة الإصحاح 1 : 19 لم يستطع الله طردهم لأن مركباتهم حديد !
19 وكان الرب مع يهوذا فملك الجبل ولكن لم يطرد سكان الوادي لان لهم مركبات حديد.



لالا يبدوا أن الابن ليس إله وإلا لم جعل الحاضرون يسخرون منه وقت الصلب دون أن يحرك ساكن


(متى 27/40). (( يا ناقض الهيكل خلّص نفسك ))

(متى 27/41). (( إن كنت ابن الله فأنزل عن الصليب ))

(متى 27/42). ((خلَّصَ آخرين ولم يقدر أن يخلِّص نفسه ))



ألم يكن الآب رغم هذا الظلم أن يكون رحيماً بإبنه الإله ودون إقلال من قدره ليجهل الحضور يبصقون عليه ويضربونه ويسخرون منه ؟؟

مذا نفهم من هذا ؟
:36_1_42:

بقلم
ذو الفقار

jshcghj ?!!!!!!!