ثم الم يذكر صاحب البحث وبالمراجع أن منطقة الأهرامات كانت مغطاة بساتر رملي وكذلك أبو الهول الذي أزيحت عنه الرمال ألا يتفق هذا مع ما عذب الله به قوم عاد وهي الريح الصرصر العاتية اي العاصفة القوية التي ساوت مساكنهم بالأرض .

هل كانت مصر كلها مساكن لقوم عاد لأنها كانت مغطاة بالرمال؟؟
المعابد التي شيدت في العصر الببطلمي دفنت بأكملها اسفل الرمال كناتج للرياح في ذلك الوقت

مثال معبد إدفو الذي تم اكتشافه عام 1860 بعد أن كان مغموراً بالرمال
فهل كان قوم عاد يسكنون معبد إدفو؟؟
قرات في هذا البحث أنهم كانوا يدفنون ثم يبنون وقد تكلم الرجل في هذه النقطة وأسهب فيها وكذلك إستشهاده بالرسومات التي على جدران المعابد لهذا الرجل العملاق وبجانبه الرجل صغير الحجم وكذلك مركب الشمس التي لا تتفق مجاديفها مع قوم في مثل حجمنا وكذلك بناءات الوجة القبلي هل رايت كيف تعلو النوافذ وكذلك الموميئات العملاقة ، وماذا عن الجثث العملاقة التي أكتشفها علماء الحفريات !؟


الرجل العملاق هو حجم الملك أو الإله بالنسبة للشعب و ذلك لمكانته و عظمته بين الشعب فلا يتساوى الملك وا لشعب بل و رئيس الوزراء
فأين مومياء هذا العملاق المزعوم؟؟

و أين المومياءات و الجثث العملاقة؟؟
هذه الصور ليست في مصر أصلاً و لا وجود لها بيننا و لم يذكر مصدراً لها او حتى مكان العثور عليها
فهل تعتقد أننا اكتشفناها في مصر و سكتنا طوال هذا الوقت؟؟
هي الأهرامات نفسها والمعابد !


من أين لك بهذه المعلومة؟؟
هل يعقل أن يتم رسم المشاهد الجنائزية و العالم الخر في المساكن؟؟
هل يعقل أن يسكن الشعب كله في المعابد؟؟


و أصلاً قد تم العثور على منازل المصريين القدماء في اماكن متفرقة و يه منازل عادية بالحجم العادي تتناسب مع ما وجدناه من مومياوات