ومن المؤكد أن الآعمي الرابع هو من لم يدخل الي غرفة الفيل أصلاً ولم يتلمسه لوصفه . . , وهو من يحتفظ بالحقيقة أو رأيه لنفسه . . , كنوع من الآنانية حتي لو كان علي خطأ . . , فلنتذكر دوماً أن أختلاف الآراء لا يفسد الود أبداً وهو علي العكس مطلوب دوماً للجدال والنقاش والوقوف علي الحقيقة بكل جوانبها .

تقبلوا تحياتي .