السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

قرأت منذ قليل شبهة في إحدى المراحيض كتبها نائب مشرف عام المرحاض .. هذا نصها :

الطبقات الكبرى لابن سعد الجزء الثامن ص :265

عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل

أخبرنا عفان بن مسلم حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا علي بن زيد أن عاتكة بنت زيد كانت تحت عبد الله بن أبي بكر فمات عنها واشترط عليها أن لا تزوج بعده فتبتلت وجعلت لا تزوج وجعل الرجال يخطبونها وجعلت تأبى فقال عمر لوليها اذكرني لها فذكره لها فأبت عمر أيضا فقال عمر زوجنيها فزوجه إياها فأتاها عمر فدخل عليها فعاركها حتى غلبها على نفسها فنكحها فلما فرغ قال أف أف أف أفف

اين كرامة عمر بن الخطاب فهو يطلب امراه للزواج وترفضه من الطبيعي الشخص الذي عنده كرامه ان يذهب ويتقبل الرد (والزواج قسمه ونصيب) ولكن عمر لم يحفظ كرامته وطلب من والدها ان يزوجها له بالقوه يبقى زواج باطل
دي اول نقطه :ان عمر لا كرامه له

النقطه الثانيه: الجريمه التي ارتكبها عمر بن الخطاب(العادل ) وهي الاغتصاب فقد دخل عليها كالوحش وتعارك
معا يعني اغتصبها هل هذه ليلة دخله ام جريمة اغتصاب وهل الزواج هو مجرد معركه يوم الدخله وغالب ومغلوب
ام حب وتفاهم

يتبع الرد

hgv] ugn : hyjwhf ulv