وكانت التفسيرات التى تؤكد ذلك

العلامة أوريجانوس[181].
والموت الثالث هو ما قيل عنه "دع الموتي يدفنون موتاهم" (مت 8: 22). بهذا الموت لا يموت الجسد فقط بل والنفس أيضًا، لأن "النفس التي تخطئ هي تموت" (حز 18: 4) تموت عن الرب لا من خلال ضعف الطبيعة وإنما من خلال ضعف ارتكاب المعصية. هذا الموت ليس تركا لهذه الحياة بل هو السقوط في الخطأ.
إذن الموت الروحي شيء، والموت الطبيعي آخر، والثالث هو الموت العقوبة

وتفسير نص التكوين لأنطونيوس فكرى

الأيات 16 17:
"16 واوصى الرب الاله ادم قائلا من جميع شجر الجنة تاكل اكلا 17 واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت "
هذه الأيات هي شرط الإستمرار في هذه الحياة والشركة الحلوة مع الله. هنا نجد الوصية والوصية هي:-


ونجد هنا نتيجة عدم طاعة الوصية…موتاً تموت: فالإنسان لم يخلق ليموت بل ليحيا ولكن "أنا أختطفت لي قضية الموت… القداس الغريغوري". وهذه ليست عقوبة بقدر ما هي نتيجة يحذر الله آدم منها. 2. شرط الإستمرارية في هذا النوع من الحياة. 1. إعلان حرية إرادة الإنسان فمع الحرية لابد من وصية. أن الإنفصال عنه = موت.

أما عن التوارث



يتضح الاتى

أولا العذراء مريم عند الارثوذكس تحمل الخطية فبذلك
يكون ورث يسوع
الخطية من جهة الأم ! حسب نسبه الى أدم( الناسوتيه ) فبذلك يصبح غير طاهر على حسب اعتقاد النصارى ولا يصلح للفداء

ثانيا العذراء مريم عند الكاثوليك يقولون
مولودة دون أن ترث الخطية أذن فى إمكانية الولادة دون وراثة الخطية وهى مولودة مثل باقى البشر من أب و أم فما يمنع من تعميم ذلك وتكراره للبشر جميعا
ففى الحالتين لايوجد فداء وانظرو الى الارثوذكس
يتسترون على الكاثوليك ويقولون يكادوا يعبدونها

اذن النتيجه النهائيه بطلان الحاجة الى الفداء وبالتالى الصلب وذلك لأن نصوص حزقيال ردت على نص التكوين و أبطلت الاستدلال به كذلك بطلان توارث عقاب الخطيه أو الطباع الفاسده