التكوين اصحاح 1

1: 6 و قال الله ليكن( جلد في وسط المياه و ليكن فاصلا بين مياه و مياه )

1: 7 فعمل الله (الجلد و فصل بين المياه التي تحت الجلد و المياه التي فوق الجلد) و كان كذلك

كيف تكون السماء التى تحمل المياه جلدا وهى غلاف غازى ((دخان ..هوا ))
يبدو جيدا أن الكاتب لا يعلم طبيعة الغلاف الجوى فلذلك نسبه كأى أنسان يكتب عن نظرته المحدودة جدا لما حوله فاعتبر السماء من الجماديات وشبهها بالجلد ...

2- كيف يحمل هذا الجلد المياه والذى يحمل المياه هى الطبقة الاولى من الغلاف التربوسفير ويختزن فيها بخار الماء على هيئة سحب ركامية والطبقة نفسها لا تحمل أى ماء..





1: 8


و دعا الله( الجلد سماء) و كان مساء و كان صباح يوما


هل هذه نظرة الهية أم بشرية بحتة ؟ سؤالا لا تقريرا ؟


نسخة جيمز
[6] And God said, Let there be a firmament in the midst of the waters, and let it divide the waters from the waters.
[7] And God made the firmament, and divided the waters which were under the firmament from the waters which were above the firmament: and it was so.
[8] And God called the firmament Heaven. And the evening and the morning were the second day.


يبدو أنه يصف السماء بأنها شئ صلب ( كالجلد أوالقبه !!) حيث يحتجز فوقه المياه!!!!!
حيث جعلها الله بين ماءين !!

كيف لا يعلم الكاتب ماهية غلافنا الجوى الدخانى وكيفية تكون المياه بداخله ...كيف لا يعرف أن طبقت التربوسفير ليست شيئا جماديا إنما هى عبارة عن بعض الغازات والعناصر المتجمعة من النتروجين والأوكسجين ؟



hg.lghx hgkwhvn tn hkphx hguhgl > lh i`i hgovhtm ?