مت يا شنودة فعظموك
وكأنك يسوع جديد
وما فعلوا ليسوع عند موته
كذلك ولكنك عندهم امجد
فارجع بصرك خاسئا
فبصرك اليوم حديد
وانظر للدنيا وتفكر
هل لك بعد موتك مريد
وانت لجهنم حصب
وفيها ستأكل الصديد
وانت ياشنودة ملعون وفى
الاخرة من الرحمة مطرود
فأنت لابليس اخ و
نصائحك له فى ذهنه تتردد
فأدبى هو الاعظم
فقد اثار الدم المجمد
وهجائي لك الافضل
فقد هيج كل قلب بارد

g; dh ak,]m