هل أفهم من هذا أنك تسبينى؟
أستاذ ذو الفقار أنا أدعو لك فكيف أسبك؟

ثم أن كتابك لم يدعو لي وأنما وصفني بالكافرة الضالة
كتابك لم يقول اللهم اهد الضالين ولكن قال

(اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين)
ألم يكن من الأفضل القول اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم ثم يدعو لنا بالهداية بدلا من أن يسمنا بالكفر والضلال؟

أليس من الأفضل أن كان يدعو لنا بالهداية بدلا من أن يلعنا بما أنه يرى أننا ضالين؟؟

ولماذا خصنا القرآن نحن بالضالين ولم يخص البوذية أو غيرها ؟