النتائج 1 إلى 8 من 8
 

العرض المتطور

  1. #1
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي




    يسوع المسيح عبد الله

    اع-4-27: تحالف حقا في هذه المدينة هيرودس وبنطيوس بيلاطس والوثنيون وشعوب إسرائيل على عبدك القدوس يسوع الذي مسحته

    اع-3-12: فلما رآهم بطرس على هذه الحال قال لهم ……… 13: إله إبراهيم وإسحق ويعقوب، إله آبائنا، هو الذي مجد فتاه يسوع الذي أسلمتموه إلى أعدائه وأنكرتموه أمام بيلاطس، وكان عزم على إخلاء سبيله.. فندايك

    اع-3-13: إن إله إبراهيم وإسحق ويعقوب، إله آبائنا، قد مجد عبده يسوع الذي أسلمتموه أنتم وأنكرتموه أمام بيلاطس، وكان قد عزم على تخلية سبيله … الكاثوليكية – دار المشرق

    اع-3-26: فمن أجلكم أولا أقام الله عبده وأرسله ليبارككم، فيتوب كل منكم عن سيئاته … الكاثوليكية – دار المشرق

    اع-4-30: باسطا يدك ليجري الشفاء والآيات والأعاجيب باسم عبدك القدوس يسوع … الكاثوليكية – دار المشرق

    سفر التثنية 6: 4

    اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.

    مرقس 12: 29

    فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.

    يقول القس أنطونيوس فكري :- إله إبراهيم وإسحق ويعقوب = بطرس يستخدم هذه الكلمات المعروفة لهم ليعلن أنه لا يؤمن بإله غير إلههم. وهذه الكلمات هى صيغة مستخدمة فى صلوات الهيكل يفتتحون بها الصلوات قائلين مبارك أنت أيها الرب إلهنا إله إبراهيم وإسحق ويعقوب. مَجَّدَ فتاه = أى إبنه مولود من إمرأة (مز 7:2 + مر 11:1) هذا بعد أن صلبوه أقامه وأصعده للسماء وأجلسه عن يمينه….. هنا بطرس حوَّل نظرهم من أعرج يشفى إلى يسوع القائم من الأموات، أى إلى المعجزة الأعظم، فالأعرج قام بإسم المسيح. وكلمة فتاه تترجم عبده أيضاً عبده كما جاء فى {اش42(1-4)} وقارن مع (مت18:12). ففى إشعياء وردت عبدى وفى متى وردت فتاى… انتهى

    هكذا إنكشف لنا حقيقة العقيدة التي كان يؤمن بها تلاميذ يسوع هو أن يسوع المسيح ما كان اكثر من عبد من عباد الله أرسله لبني اسرائيل … وهكذا يظهر من كلام التلاميذ ، فحين يخاطبون الناس يقولون :- (إله ابراهيم مجد عبده يسوع) و (أقام الله عبده وأرسله ليبارككم) . وحين توجهوا لله قالوا له :- (على عبدك القدوس يسوع الذي مسحته) .

    أما الترجمات التي زورت كلمة (عبده) إلى (فتاه) فيقول القس أنطونيوس فكري أن كلمة (فتاه) تعني (عبده) .. بالطبع هذا الكلام لا يروق للكثيرين من الشعب المسيحي ويتمسكوا بكلمة (فتاه) نقول لهم بأن هذه الكلمة نُسبت أيضا في سفر اعمال الرسل لداود حيث قال :- [القائل بفم داود فتاك: لماذا ارتجت الأمم وتفكر الشعوب بالباطل؟( اع-4-25)].. فما يصير على يسوع يصير على داود .

    يقول يسوع إقتباساً من العهد القديم [اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ(مر12:29)]= يقول يسوع [أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ (يوحنا17:3)] ويقول ايضاً :- [إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلهِيوَإِلهِكُمْ (يوحنا20:17)]

    يسوع وبطرس وكل تلاميذ يسوع الاحدى عشر يتكلمون عن إله اسرائيل وهو نفسه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وهو نفسه إله يسوع [أقام الله عبده وأرسله ليبارككم (اع3:26)] .. ولكننا لو نظرنا الآن لعقيدة الكنيسة ستجدها تلوح بشعارات كاذبة مدعية بأنها تعبد إله اسرائيل رغم أن اليهود أصحاب العهد القديم يؤكدون بأن معبود الكنيسة ليس هو (إله ابراهيم واسحاق ويعقوب] بل صنعوا إله متعدد الأنظمة ….. حين تسأل الكنيسة عن معبودها يقولون :- [اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ(مر12:29)] ، ولكن حين تسألهم من هو هذا الإله يقولون :- رب المجد يسوع ، الله الظاهر في الجسد مثلث الأقانيم الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ .. أين جاء هذا الكلام في العهد القديم ؟ لا يوجد رد

    لذلك قامت الكنيسة بتفسير العهد القديم بالطريقة التي تُدعم عقيدتهم ضاربين الحائط بتفسيرات اليهود الذين هم أصحاب هذا العهد .. وبالطبع اليهود لا تعترف بهذه التفسيرات وقالوا ما قالوا عن المسيحية وشعبها .

    إذن لو ألتزمت الكنيسة بإله ابراهيم واسحاق ويعقوب لما ظهرت عقيدة الثالوث المستمدة من الوثنية .

    الملخص :- يهود تعبد إله والكنيسة تعبد إله أخر ، وكل واحد منهم يحمل شعار [اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ(سفر التثنية 6: 4)] .. ولكننا كمحللين ومتابعين للعقيدتان نؤكد بأن الكنيسة لم تلتزم بعبادة (إله ابراهيم واسحاق ويعقوب) الذي يعبده اليهود ولم نجد لإله الكنيسة المستحدث أي إشارة في العهد أو العهود القديمة تذكر أو تتحدث عن إله أعلن عن نفسه بانه يسوع المسيحية أو ذو ثلاثة أقانيم … وعليه كان يجب على الكنيسة أن تلتزم بعبادة إله اليهود الذي هو إله يسوع (يوحنا20:17) والذي كان يسجد له يسوع كل يوم (متى 26: 39) .

    .






  2. #2
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    اع-4-32: وكان جماعة المؤمنين قلبا واحدا وروحا واحدة، لا يدعي أحد منهم ملك ما يخصه، بل كانوا يتشاركون في كل شيء لهم. 33: وكان الرسل يؤدون الشهادة بقيامة الرب يسوع، تؤيدها قدرة عظيمة. وكانت النعمة وافرة عليهم جميعا 34: فما كان أحد منهم في حاجة، لأن الذين يملكون الحقول أو البيوت كانوا يبيعونها ويجيئون بثمن المبيع، 35: فيلقونه عند أقدام الرسل ليوزعوه على قدر احتياج كل واحد من الجماعة. 36: وهكذا عمل يوسف، وهو لاوي قبرصي الأصل لقبه الرسل ببرنابا، أي ابن التعزية، 37: فباع حقلا يملكه وجاء بثمنه وألقاه عند أقدام الرسل.


    { كان الرسل يؤدون الشهادة بقيامة الرب يسوع } = الأناجيل لم تنقل خبر يُبين لنا أن التلاميذ رأت يسوع يُصلب ومات ودُفن أمام أعينهم .. فالوحيد الذي تكلمت عنه الأناجيل هو الشخص الذي كان يتكأ على صدر يسوع ومازال المحللون مختلفين عن كونه أحد التلاميذ الاثنا عشر أم لا ، فقد يكون “مرقس” لأن إنجيل يوحنا ذكر بأن هذا الشخص اخذ أم يسوع لتقيم معه في بيته من تلك الساعة وسفر اعمال الرسل يؤكد بان التلاميذ والنسوة بما فيهم أم يسوع كانوا مُقيمين في منزل (أم مرقس) والتي كانت تنفق على يسوع وتلاميذه .. وكون مرقس ما كان احد تلاميذ يسوع فبالتبعية لم تصلنا اخبار تُفيد أن التلاميذ شاهدوا صلب يسوع أو موته أو دفنه .. فمن أين سيشهدون على قيامته ؟


    يمكن القول بانهم شاهدون يسوع بعد حادثة الصلب ولكنهم ليسوا شهود عيان على شيء ليشهدوا عليه .


    يو-19-27:

    وقال للتلميذ: ((هذه أمك)). فأخذها التلميذ إلى بيته من تلك الساعة


    اع-1-12: فرجع الرسل إلى أورشليم من الجبل الذي يقال له جبل الزيتون، وهو قريب من أورشليم على مسيرة سبت منها. 13: ولما دخلوا المدينة صعدوا إلى غرفة في أعلى البيت كانوا يقيمون فيها، وهم بطرس ويوحنا، ويعقوب وأندراوس، وفيلبس وتوما، وبرتولوماوس ومتى، ويعقوب بن حلفى، وسمعان الوطنـي الغيور، ويهوذا بن يعقوب 14: وكانوا يواظبون كلهم على الصلاة بقلب واحد، مع بعض النساء ومريم أم يسوع وإخوته .


    يقول القس تادرس يعقوب :- كانوا يجتمعون معًا في العلية التي في بيت مريم أم القديس مرقس الرسول. ويبدو أن البيت كان متسعًا جدًا وأيضًا العلية، إذ قيل: “كانوا يقيمون فيها”. ربما كانت النسوة يُقِمْنَ في الدور الأسفل، بينما كان التلاميذ يقيمون في العلية. وعندما حلّ الروح القدس كريح عصفت بالبيت كله وملأته.. انتهى


    إن قيل بأن الشخص الذي كان يقف مع ام يسوع لحظة الصلب هو التلميذ “يوحنا” فهو بذلك يوجد تناقض صارخ وفاضح بالمقارنة مع ما جاء بسفر أعمال الرسل لأنه بذلك يدعي بأن أم يسوع كانت مقيمة معه في بيته طوال هذه الفترة رغم أن سفر أعمال الرسل يخبرنا بأن ام يسوع كانت مُقيمة في بيت (أم مرقس) … إذن الذي كان يقف مع (أم يسوع) هو (مرقس) وليس (يوحنا) ……… رغم انه من العيب القول بأن أم المسيح ذو الخمسة وأربعون عام كانت تُقيم مع رجل أعزب في بيته … علماً بأن أخبار يوسف النجار انقطعت عنا والأناجيل تاهت عنه .


    { لأن الذين يملكون الحقول أو البيوت كانوا يبيعونها } = وهل باعت “أم مرقس” بيتها ؟ بالطبع لا ، لقد نجحت ام مرقس في خداع الجميع لأن الواضح من هذه الأخبار المنقولة عن التلاميذ أن التي كانت تنفق على يسوع وتلاميذ العوطلجية هي أم مرقس رغم أن يسوع لم يضمه كأحد التلاميذ حتى بعد طرد يهوذا الإسخريوطي .. وحتى بعد صعود يسوع أقام التلاميذ ونساء أخرون داخل بيتها وكل واحد منهم كان يبيع ممتلكاته ومقتنياته ويوزعونها إلا أن كون ام مرقس كانت تستضيفهم جميعا في بيتها فبذلك لم تبيع بيتها وإلا لن يجد التلاميذ بيت يأويهم فيعيشون مشردون كأطفال الشوارع .


    السؤال :- ماذا باعت أم يسوع (مريم العذراء) من ممتلكاتها واملاكها ؟


    الشيء الوحيد التي يؤكد بأن هذه الروايات استخفاف بعقول الشعب المسيحي والمتابعين لهذه العقيدة هو أن التلاميذ ما فعلوا هذا في عهد يسوع رغم أنه قال :- [إِنَّ مُرُورَ جَمَل مِنْ ثَقْب إِبْرَةٍ أَيْسَرُ مِنْ أَنْ يَدْخُلَ غَنِيٌّ إِلَى مَلَكُوتِ اللهِ (متى19:24)]وقال ايضا [إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَكُونَ كَامِلاً فَاذْهَبْ وَبعْ أَمْلاَكَكَ وَأَعْطِ الْفُقَرَاءَ، فَيَكُونَ لَكَ كَنْزٌ فِي السَّمَاءِ، وَتَعَالَ اتْبَعْنِي (متى19:21)].. إلا أننا لم نقرأ أن تلميذ قام وباع ممتلكاته وأملاكه .. بل الأدهى من ذلك أن الأناجيل كشف لنا بان منهم أغنياء مثل (متى العشار) والبعض الآخر لم يُذكر عنهم شيء وكانوا في نفس الوقت يحملون صندوق نذور لجمع الأموال والإنفاق منها تحت غطاء (أموال الفقراء)


    يوحنا 13: 29

    لأَنَّ قَوْمًا، إِذْ كَانَ الصُّنْدُوقُ مَعَ يَهُوذَا، ظَنُّوا أَنَّ يَسُوعَ قَالَ لَهُ: اشْتَرِ مَا نَحْتَاجُ إِلَيْهِ لِلْعِيدِ، أَوْ أَنْ يُعْطِيَ شَيْئًا لِلْفُقَرَاءِ.


    إذن فبعد صعود يسوع نكتشف بأن التلاميذ كانت لهم املاك ومقتنيات كانوا يخفونها عن أعين يسوع .


    { لأن الذين يملكون الحقول أو البيوت كانوا يبيعونها ويجيئون بثمن المبيع } = طالما كانوا يبيعون حقولهم ومنازلهم .. فإذن لا بيت ولا دخل مالي .. يعني تشرد الناس وأسرهم .


    الكلام غير مقبول عقلاً أو منطق .. فحين نتحدث عن ثمانية آلاف (اع-4-4)( اع-2-41) شخص باعوا بيوتهم وحقولهم وأصبحوا بلا بيوت وبلا مال وتشردوا في الشوارع بلا مأوى وأصبحوا عُرضه للأمراض هم واولادهم وشيوخهم فهذه تصرفات لغير عقلاء أو ان الكاتب بالغ تأليف رواية كان يأمل أن تكون مسرحية تُعرض في المسرح الروماني وقتها .


    { فيلقونه عند أقدام الرسل ليوزعوه على قدر احتياج كل واحد من الجماعة } = أظن بأن الإقتصاد الإسلامي اكثر نجاحاً من الإقتصاد المسيحي .. لأن بيع الحقل من اجل الحصول على المال هي طريقة فاشلة أقتصاديا لأنه من الممكن تنمية هذا الحقل فيزيد المحصول وبالتبعية تزيد القيمة الإنتاجية وبذلك تستمر الحقول في العطاء ، اما بيع الحقل للحصول على قيمته فهذا ينطبق عليه المثل الذي يقول :- خد من التل يختل . .. ناهيك عن بيع البيوت فهذه مصيبة اكبر .


    {فيلقيه عند أقدام الرسل. فيعطى كل منهم على قدر احتياجه } :- قمة الغباء حين نبث تعاليم فاسدة في عقول الناس ، لأنه من الغباء أن أنصح الناس بأن الطبيعي هو أن يبيع الرجل بيته وحقله (عمله) ثم يضع الحصيلة بأكملها في يد الكنيسة ثم يطلب إحتياجاته المالية منها وكأنه شحات متسول قد تمنحه الكنيسة ما يحتاج وقد لا تمنحه ، وهل ما ستمنحه له الكنيسة من صدقات سيكفيه هو واولاده ؟. .. سبحان خالق العقول والأفهام


    {فيُلْقيهِ عِندَ أَقدامِ الرُّسُل } طبعاً كلنا نعلم سُمعة تلاميذ يسوع وما كان يدور حول صندوق النذور في عهد يسوع حيث كانت التلاميذ تدور بين الناس لتتسول المال بحجة جمع الاموال للفقراء ولكن في الحقيقة نجد التلاميذ ويسوع ينفقون هذه الأموال على انفسهم وقد يحصل الفقير على الفتات .


    يوحنا 12: 6

    قَالَ هذَا لَيْسَ لأَنَّهُ كَانَ يُبَالِي بِالْفُقَرَاءِ، بَلْ لأَنَّهُ كَانَ سَارِقًا، وَكَانَ الصُّنْدُوقُ عِنْدَهُ، وَكَانَ يَحْمِلُ مَا يُلْقَى فِيهِ.


    يوحنا 13: 29

    لأَنَّ قَوْمًا، إِذْ كَانَ الصُّنْدُوقُ مَعَ يَهُوذَا، ظَنُّوا أَنَّ يَسُوعَ قَالَ لَهُ: اشْتَرِ مَا نَحْتَاجُ إِلَيْهِ لِلْعِيدِ، أَوْ أَنْ يُعْطِيَ شَيْئًا لِلْفُقَرَاءِ.





  3. #3
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    اع-4-36: وإن لاويا قبرسيا اسمه يوسف، ولقبه الرسل برنابا، أي ابن الفرج،37: كان يملك حقلا فباعه وأتى بثمنه فألقاه عند أقدام الرسل.


    في مفاجأة بدون أي مقدمات أو شرح أو توضيح نجد سفر أعمال الرسل يقحم شخصية اسمها (برنابا) على أنه رجل لاويا واسمه الحقيقي (يوسف) ولقبه الرسل باسم (برنابا)


    يقول القس تادرس يعقوب :- بكونه لاويًا ليس من حقه شراء أرض فى إسرائيل، فلعل الأرض كانت فى قبرص، إذ كان قبرصي الجنسية.. انتهى .


    صراحة أنا أول مرة أقرأ تشريع يقول أن الرجل اللاوي لا يحق له شراء أرض في إسرائيل ! ما هو مصدر هذا التشريع ؟ أكيد الكنيسة تعرف أكثر من اليهود أنفسهم ……. وايضا بصراحة أنا لا أعرف كيف يكون رجل لاويا وليس يهودي الجنسية (لاوي قبرصي الجنس)! .. ولا أعرف من هو هذا البرنابا ومن أي أسرة قبرصية أو حتى يهودية ينتمي .. ثم يخرج علينا مصدر مسيحي أخر يقول أن برنابا رجلا يهودياً من سبط لاوى. ويبدو أن أسرته إستقرت فى قبرص [هذا يعني بأن برنابا باع حقلا له في اسرائيل وليس في قبرص كما يدعي كذبا القس تادرس يعقوب] .. هل سمعتم عن أسرة قبرصية خرجت علينا إعلامياً تدعي بأن جدهم الأكبر هو القديس برنابا ؟ هل سمعتم عن أسرة يهودية خرجت علينا إعلامياً تدعي بأن جدهم الأكبر هو القديس برنابا ؟ قيل بأنه من السبعين رسولا (لوقا10:1) إلا أنها تخمينات لا اساس لها من الصحة ولا يوجد سند واحد أو دليل واحد على لسان يسوع بأن برنابا من السبعين رسولاُ كما أن المفارقة العجيب هي أن التلاميذ اختاروا (متياس) ليكون بديل ليهوذا الإسخريوطي على أساس أنه كان رفيق يسوع منذ التعميد إلى الصعود فاصبح من السبعين رسولا رغم أن (برنابا)و(مرقس ابن أم مرقس) ايضا من السبعين رسولاً ومن المؤكد بأنهما نالا هذه الرتبة لأنهما رافقا يسوع منذ التعميد إلى الصعود ولكن لم يطرح أي اسم من السبعين رسولا لترشيحه كتلميذ بديل ليهوذا الإسخريوطي عدا الجهبذ (متياس) !! مجاملات ومحسوبية حتى في العقائد .


    لاحظ بأن كاتب سفر أعمال الرسل حين يتحدث عن شهادة التلاميذ ليسوع نجده يذكر شاهدتهم على القيامة ولم نقرأ لهم شهادة على صعود يسوع للسماء .


    سؤال :- لماذا لم نجد أسرة يهودية أو مسيحية تعلن بأن لها سلسلة نسب من جهة يسوع أو أحد من تلاميذه أو رسله ؟ هذا يؤكد بأن تلاميذ يسوع ورسله لقطاء أو ما كان لهم وجود على سطح الأرض وما هي إلا أشخاص هولامية لم تخلق من قبل .






 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML