النتائج 1 إلى 10 من 14
 

العرض المتطور

  1. #1
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي




    اضحك ، بظله يشفي المرضى





    {أع(5:15)}

    حتى إنهم كانوايحملون المرضى خارجا في الشوارع ويضعونهم على فرش وأسرة، حتى إذا جاء بطرس يخيم ولو ظله على أحد منهم


    بعد أن استسلم الناس وُاجبروا على التفريط في أموالهم للتلاميذ خوفاً من قتلهم يقول القديس يوحنا الذهبي الفم داخل تفسيرات القمص تادرس ملطي :- كانوا يحملون المرضى في الشوارع وكانوا يضعونهم على فرش وأسرة ليترقبون مرور أحد الرسل حيث أن بطرس وهبه السيد المسيح أن بظله يشفي الذين يرقدون في الشوارع …. انتهى


    مضحك جداً .. بطرس يشفي الناس بظله وعجز أن يشفي بولس من العمى ، فعلى الرغم من العلاقة الحميمة التي كانت بين بطرس وبولس لعدة أعوام إلا أن بولس لم يتعرض لحظة لظل بطرس حتى يشفى من عماه [ضحكة ساخرة] …. أين جاء في الأناجيل أن يسوع وهب بطرس الشفاء وبالأخص (بظله) علماً بأن يسوع دعا تلاميذه وعلمهم إخراج الشياطين وعلاض المرضى (لوقا9:1) إلا أنهم فشلوا في ذلك ففضحتهم الأناجيل حيث جاء بإنجيل متى (17:16) {واحضرته الى تلاميذك فلم يقدروا ان يشفوه ، فاجاب يسوع وقال ايها الجيل غير المؤمن الملتوي}، ولاحظ معي بأن يسوع علم تلاميذه الأثنى عشر علاج المرضى ولكن بطرس بالأخص مخصص للعلاج بظله ، فأين ذكرت الأناجيل هذه الخاصية الفريدة لبطرس؟… يا لها من أضحوكة ، التلاميذ تفشل في علاج المرضى في زمن يسوع ولكنها تقتل (حنانيا وزوجته) وظلها يشفي فيما بعد رفع يسوع وكأن يسوع كان يمثل عقبة لهم (نحس)… وبالأخص بطرس الذي لقبه يسوع بالشيطان (متى16:23) والذي كذب وأنكر معرفته بيسوع (لوقا22:57) وأقسم بالكذب {متى(26:74) ومرقس(14:71)}.

    .

    فإذا كان ناقل الخبر مجنون فالقارئ يجب أن يكون عاقل


    يُعلق يسوع على كل من يعالج بأسمه :- متى 7{اِحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ الَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَاب الْحُمْلاَنِ، وَلكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِل ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ!…… 22 كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ! أَلَيْسَ بِاسْمِكَ تَنَبَّأْنَا، وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ، وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟ 23 فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!}… إذن كل من يفعل معجزات بأسم يسوع هو من الأنبياء الكذبة لأن كل من يفعل قوات كثيرة باسم يسوع هم من أتباع يسوع ويسوع بريء منهم… هذه هي حقيقة بطرس وامثاله ……. فهل كذب يسوع ؟








  2. #2
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    {أع5(22-26)}



    22 ولكن الخدام لما جاءوا لم يجدوهم في السجن، فرجعوا وأخبروا …24 فلما سمع الكاهن وقائد جند الهيكل ورؤساء الكهنة هذه الأقوال، ارتابوا من جهتهم: ما عسى أن يصير هذا …26 حينئذ مضى قائد الجند مع الخدام، فأحضرهم ..



    لي سؤال بسيط يطرح نفسه .. لماذا لم نقرأ ولم تذكر لنا الأخبار من خلال الأناجيل أو في صدر سفر أعمال الرسل أن هناك من ارتاب أو اهتم أو بحث أو حقق في عدم وجود يسوع في قبره على عكس ما حدث مع التلاميذ في سجنهم ؟… ما نقرئه يؤكد أننا بصدد فبركة أحداث وتصوير مشاهد هولامية كنوع من تصميم صياغة تحمل أحداث للإثارة والتشويق كأننا نقرأ قصة من قصص خرافية مثل أفلام حرب النجوم .



    والدليل على كلامي على سبيل المثال لا الحصر هو ما جاء بالفقرة {(أع5:28)فسألهم رئيس الكهنة قائلا: أما أوصيناكم وصية أن لا تعلموا بهذا الاسم؟ وها أنتم قد ملأتم أورشليم بتعليمكم، وتريدون أن تجلبوا علينا دم هذا الإنسان}.. هنا نجد الحديث عن قتل يسوع بقوله (دم هذا الإنسان) .. أليس يسوع قام من الموت والكل شاهد ورأى القيامة ، فعن أي دم يتحدث رئيس الكهنة والمفروض والطبيعي بأن سير الأحداث يؤكد لنا بأن رئيس الكهنة يعلم بأن المصلوب قام من الموت وعليه أصبح الصلب كأن لم يكن لأن الميت قام - إذن لا يوجد قتل ولا مجال للحديث عن (دم).. فعن أي دم يقصده كاتب هذا السفر ؟ألم يفطن الكاتب لهذه الملاحظة أم أنه كان من المدمنين بدم الرب (الخمر)..


    لاحظ ايضا معي صياغة الفقرات والتي تؤكد صدق كلامي ، {(أع5:26)حينئذ مضى قائد الجند مع الخدام، فأحضرهم لا بعنف، لأنهم كانوا يخافون الشعب لئلا يرجموا}



    يقول القمص تادرس ملطي :- [فأحضر الرسل بغير استخدام العنف خوفًا لئلا يرجمهم الشعب(انتهى)] .. بالطبع هذا كلام للإستخفاف بعقول القارئ والدليل على كلامي هو رجم وقتل (الشماس استفانوس) أمام كل الشعب ولم يتجرأ احد الإعتراض أو شجب أو حتى الإعتداء على اليهود بالقول أو الفعل ( راجع الإصحاح السابع لسفر أعمال الرسل) .. فكيف يخاف الجند من الشعب والجند هم حاملي السلاح وسلطة القانون بين أيديهم ؟ ومَن مِن الشعب يجرأ على قذف الجند بالحجارة ؟ وأين ذكر الكتاب المقدس بعهديه أن الشعب رجم الجند من قبل بالحجارة ؟



    ثم من الأغلى عند الشعب !، يسوع أم تلاميذه ؟ يسوع تم التنكيل به أمام مرئى ومسمع كل الشعب ولم يتجرأ أحد رفع أو إلقاء حجر واحد على جندي فكيف سيتجرؤا بعد ذلك رغم ان الأناجيل كانت تؤكد على أن هناك كثيرون أمنوا بيسوع ؟



    تناسى الكاتب باننا نتحدث في زمن كان فيه الحكم للرومان وليس لليهود .. فلو الشعب تجرأ ليتحرر من استعباد الرومان له لتجرأ على ألقاء الحجارة عليهم .





  3. #3
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    {أع5(28-31)}

    28قائلا: أما أوصيناكم وصية أن لا تعلموا بهذا الاسم؟ وها أنتم قد ملأتم أورشليم بتعليمكم، وتريدون أن تجلبوا علينا دم هذا الإنسان 29 فأجاب بطرس والرسل وقالوا: ينبغي أن يطاع الله أكثر من الناس 30 إله آبائنا أقام يسوع الذي أنتم قتلتموه معلقين إياه على خشبة 31 هذا رفعه الله بيمينه رئيسا ومخلصا، ليعطي إسرائيل التوبة وغفران الخطايا




    قتلتموه معلقين إياه على خشبة = لماذا لم يقل على صليب ؟




    هذا الكلام يُدخلنا إلى نفق مُظلم لأن الأناجيل ذكرت لنا بأن يسوع قام من الموت … لكن رئيس الكنهة وبطرس والرسل مازالوا يؤكدون بأن المصلوب مقتول ولم يقم من الأموات بقولهم :- { أنتم قتلتموه معلقين إياه على خشبة } والحدث بالتبيعية يسقط طالما لم يحقق غرضه ويسوع تحدى الموت وقام(طبقا للإيمان ********* .. فهل ما جاء بالأناجيل كذب وتضليل ولا وجود للقيامة ؟!!!! فلو صدقت قصة القيامة فهي إذن فخر تتفاخر به التلاميذ ، ولكن لا وجود لهذا الفخر في أقوالهم بل هم على قناعة بأن يسوع قُتل ورئيس الكهنة لم يستخدم حجة القيامة كإعتراض على أقوالهم .




    واما الحديث عن رفع الرب ليسوع فهو كلام عادي جدا وطبيعي لأن الرب رفع لعازر أخو مريم المجدلية {لوقا16(22-23)} .. فإذن قصة رفع الرب لميت هو يسري على الجميع وليس ليسوع خاصية منفردا بها ، والأدهش بأن الرب رفع من قبل إيليا وأخنوخ وهم أحياء .. كما أن عودة الموتى للحياة هو أمر طبيعي جدا لأن الأخبار التي نقلتها لنا الأناجيل ذكرت بأن يسوع تقابل مع موسى الذي مات بمئات السنين (متى17:3) فكيف عاد للحياة وتحدى الموت علما بأنه ليس بإله ولا ابن إله؟ .





  4. #4
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    {أع5:32)}

    ونحن شهود له بهذه الأمور، والروح القدس أيضا، الذي أعطاه الله للذين يطيعونه




    لا يوجد عاقل تسول له نفسه أن يُصدق بأن تلاميذ يسوع مُطيعين للرب وهم الذين فضلوا النوم على العبادة (راجع متى26- مرقس14) وهربوا وتركوا يسوع في النار (مر14:50) وهم الذين قال فيهم يسوع قليلي الإيمان (متى8:26) وعديمي الإيمان (متى17:17) وكانوا يجلسوا مع بعضهم البعض وهم عراه (مرقس14:52 – يوحنا 21:7) ومنهم من هو شيطان (متى16:23) ومنهم الكاذب (متى26:74) وهم الذين كانوا يستولون على أموال الفقراء واليتامى والمساكين ليشتروا ما يحتجونه للأعياد (يو13:29) .





  5. #5
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    {أع(5:33)}
    فلما سمعوا حنقوا، وجعلوا يتشاورون أن يقتلوهم

    سبحان الله !! ففي الفقرة (5:26) قيل بأن الجند لم يعتدوا على التلاميذ خوفاً من أن يلقى الشعب عليهم بالحجارة للدفاع عن التلاميذ ، والآن الفقرة (ع5:33) تؤكد بأن الإعتداء وقتل التلاميذ أصبح قاب قوسين أو أدنى وتجاهل كاتب السفر غضب الشعب الذي قد يفتك بالجند ….. ألم يفطن رئيس الكهنة والجند لبطش الشعب ؟!! هذا كله يؤكد بأن الكاتب ضعيف وركيك وشهود العيان الذين ينقل عنهم متناقضين ليتأكد للقارئ بأنه بصدد سفر كتبه جاهل ومكتوب للجهلة فقط .

    رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 1: 27
    اخْتَارَ الرب جُهَّالَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الْحُكَمَاءَ.





  6. #6
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    {أع5(34-39)}

    34. ولكن واحدا منهم اسمه غمالائيل، وهو فريسي من معلمي الشريعة، يحترمه الشعب كله، أمر بإخراج الناس قليلا، 35. ثم قال لأعضاء المجلس: ((يا بني إسرائيل، إياكم وما أنتم عازمون أن تفعلوا بهؤلاء الرجال. 36. قام ثوداس قبل هذه الأيام، وادعى أنه رجل عظيم، فتبعه نحو أربعمئة رجل. ولكنه قتل وتفرق جميع أتباعه وزال أثرهم. 37. ثم قام يهوذا الجليلي في زمن الإحصاء، فجر وراءه جماعة من النّـاس، فهلك أيضا وتشتت جميع الذين أطاعوه. 38. والآن أقول لكم: أتركوا هؤلاء الرجال وشأنهم ولا تهتموا بهم، لأن ما يبشرون به أو ما يعلمونه يزول إذا كان من عند البشر. 39. أما إذا كان من عند الله، فلا يمكنكم أن تزيلوه لئلاَ تصيروا أعداء الله)).



    هذه الفقرات الستة تثبت أن بولس رجل كاذب ومنافق ومضلل لأن هذه الفقرات تعلن بأن اليهود ومجمع السنهدريم لا يحارب من ارتد عن عقيدتهم أو نادى بعقيدة تخالف عقيدتهم على مبدأ أنه لو من عند غير الله سيزول … هذا كلام بالطبع كاذب وإلا ما سعوا لقتل يسوع .. كما أن رحلة دمشق سببها أن المجمع أرسل بولس لقتل التلاميذ .. وهذا ما أعترف به بولس .. فهل بولس كاذب ؟ هل المجمع كاذب ؟ هل تعاليم وتشريعات اليهود تُلزم بعدم محاربة أو قتل كل من ينادي بدين أخر يخالف دين اليهودية ؟ إذن الكلام المنسوب لغمالائيل هو بالطبع كلام كاذب وغير حقيقي لأنك وبكل بساطة لو فتحت كتاب اليهود المقدس والذي تؤمن به الكنيسة تجده يقول :- اقتل أي شخص يرشدك لدين أخر حتى ولو كان احد افراد عائلتك {التثنية 13(1-11) ، التثنية(18:20)}.



    غمالائيل:- أين قال غمالائيل العالم التشريعي اليهودي المتعصب أن بولس كان أحد تلاميذه ؟ كيف يستخف كاتب السفر بعقولنا يوهمنا بأن غمالائيل العالم التشريعي اليهودي المتعصب يتوسط لدى رئيس الكهنة للتلاميذ خوفاً من بطش الناس ويوهمنا بأن الناس قد تثور ضدهم علماً بأن المحتل الروماني هم أهل بطش واستعباد للبشر والكل يخاف منهم ويخاف إثارة فوضى في البلاد كما أن شيوخ اليهود كانت لهم مكانة رفيعة عند الرومان؟



    ومن الغريب ايضا أن لا تجد إشارة داخل كتابات يهودية للقرن الأول أو الثاني الميلادي تُشير بأن أحد من تلاميذ “غمالائيل” تمرد أو فسد أو ألغى الحفاظ على السبت مع تجاهل الأنظمة الغذائية اليهودية المُحرمة مع إلغاء قانون الختان على أنه تشريع عفى عليه الزمن ولا قيمة له … فمثل هذا المتمرد (بولس) لا يمكن أن يمر تاريخه مرور الكرام على كتبة التاريخ اليهودي لأنه سيكون مادة تعليمية لأي رجل دين لتلاميذه. . إن العلماء والمحللين للديانة اليهودية على يقين بانه من الصعب القول بأن بولس هو أحد تلاميذ “غمالائيل” لأن بولس يُعاني كثيراً من صعوبة اللغة العبرية وأن جميع الإشارات والمراجع الدينية التي كان يستخدمها مقتبسة من الترجمة اليونانية ::السبعينية:: للكتاب المقدس اليهودي كما أن بولس خطه سيء جدا لانه لا يعرف القراءة والكتابة وكان ضرير .





  7. #7
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    {أع5(38-40)}

    38 والآن أقول لكم(غمالائيل): تنحوا عن هؤلاء الناس واتركوهم لأنه إن كان هذا الرأي أو هذا العمل من الناس فسوف ينتقض 39 وإن كان من الله فلا تقدرون أن تنقضوه، لئلا توجدوا محاربين لله أيضا 40 فانقادوا إليه. ودعوا الرسل وجلدوهم، وأوصوهم أن لا يتكلموا باسم يسوع، ثم أطلقوهم




    جلدوهم :- لماذا لم يثور الشعب ويلقى الجنود والكهنة بالحجارة بسبب جلد التلاميذ كما حاول أن يوهمنا الكاتب في الفقرة (26) و(38) ؟





    ثم ، من جلد من ؟ … كما أن قانون الجلد لا يطبق إلا على اليهودي المذنب فقط {التثنية25(1-3)}… أما الذي ينادي بدين أخر فلا عقاب له إلا القتل {التثنية 13(1-11) ، التثنية(18:20)} … إذن على أي تشريع تم جلدهم ؟ الفضيحة هي أنه لا يحق لليهود أن يستخدموا السياط لعقاب الأخرين لأنهم تحت سلطة الرومان .. وحين تم تعذيب يسوع كان بواسطة الرومان وليس بواسطة اليهود





    إذن كل فقرة مكتوبة بهذا السفر تؤكد بأنه كتاب تخاريف لا يُنصح للعقلاء قراءته





  8. #8
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 61
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    {أع(5:41)}

    فخرج الرسل من المجلس فرحين، لأن الله وجدهم أهلا لقبول الإهانة من أجل اسم يسوع


    أعز الله المسلمين بالإسلام وأهان الله المسيحيين بالمسيحية فيقول القديس يوحنا ذهبى :- لماذا لا يزال يُهان الرسل؟





    فيرد القديس يوحنا الذهبي على سؤاله فيقول :- لأن يسوع المسيح موضوع كرازتهم هو نفسه مُحتقر ومرذول





    وسأل ايضاً وقال :- لماذا فرح الرسل؟





    فيرد على سؤاله فيقول :- صاروا على شبه ربنا يسوع الذي جُلد وأُهين من أجل المحبة




    ولا عزاء للعقلاء .





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML