و عن تفسير النص فهم يقولون أنه قالها بناسوته :)
و يركزون أنه قالها من وجوده البشري كحامل للخطية و مفيش حد فكر إن صيغة الخطاب تدل على أن الإبن له إله
و أن المخاطبة هنا تدل دلالة واضحة على المغايرة و التعدد
أما عن العهد القديم فيقول المزمور 22
:"1لإمام المغنين على أيلة الصبح. مزمور لداود. إلهي، إلهي، لماذا تركتني، بعيدا عن خلاصي، عن كلام زفيري
2 إلهي، في النهار أدعو فلا تستجيب، في الليل أدعو فلا هدو لي "
فأنا الصراحة مش عارف أصدق العهد القديم الذي يخبر بانه يدعو للإله و لا يستجيب
أم أصدق العهد الجديد
إنجيل يوحنا 11: 42
"وَأَنَا عَلِمْتُ أَنَّكَ فِي كُلِّ حِينٍ تَسْمَعُ لِي"
المفضلات