بولس يؤكد بنفسه أنه كاذب .
.
(أع19:8)
.
(أع18:6)
وإذ كانوا يقاومون ويجدفون نفض ثيابه، وقال لهم: دمكم على رؤوسكم، أنا بريء، من الآن أذهب إلى الأمم .
.
يقول القس تادرس ملطي :- ليس لهم أن يلوموه إذ يتركهم ويكرز بين الأمم. هكذا صار سقوط اليهود غنى للأمم. وتحولت الخدمة إلى الأمم لإغارة اليهود (رو 11: 12، 14).. انتهى
.
إذن انهى بولس الكرازة لليهود إلا أنه في سفر أعمال الإصحاح (19) نجد بولس يكذب ليعود ليكرز لليهود مرة اخرى وكأنه يطبق المثل الشائع الذي يقول :- القط لا يحب إلا خناقه
.
(أع19:8)
ثم دخل المجمع، وكان يجاهر مدة ثلاثة أشهر محاجا ومقنعا في ما يختص بملكوت الله .
.
يقول القس تادرس ملطي :- كعادته بدأ بالخدمة في المجمع اليهودي، مقدمًا لهم الإنجيل، لعله يجمع خراف بيت إسرائيل الضالة، المشتتة على الجبال.. انتهى