حفظك الله أخي, ذا الفقار. وجمعني بك على حوض النبي_ صلى الله عليه وسلم _؛ لنشرب من يديه الشريفتين شربة لا نظمأ بعدها أبدًا.

ذا الفقار, حصل عندي لبس في فهم مرادك, فما تشكيل (نعم

إن كان: (نِعْمَ), فأنت تمدح قلمي, وإن كان (نَعَمْ), فأنت تقرِّر أن البحث غير مسروق, وفي كلٍّ خير.

فما هو التشكيل الذي أردتَ؟