بسم الله الرحمن الرحيم


كثيراً كلما تحدثنا مع الصليبيين عن الناموس والتشاريع السماوية في زمن ما بعد ابراهيم إلى ما قبل موسى عليهما السلام قالوا أنه في تلك الفترة لا يوجد تشريعات سماوية .

ولكن بالرجوع إلى سفر تكوين وجدنا أنه في زمن ابراهيم إلى ما قبل موسى كانت هناك تشريعات وفرائض توارثها يعقوب عن ابراهيم عليهما السلام لتلتزم بها بني اسرائيل بقوله :-

تكوين 26:5
من اجل ان ابراهيم سمع لقولي وحفظ ما يحفظ لي اوامري و فرائضي و شرائعي

لاحظ معي

إن هذه الفقرة تضع الكنيسة في ورطة كبيرة جداً .. لأن ابراهيم تزوج اخته الشرعية ، ويعقوب كذب على ابيه اسحق ، ويهوذا زنا بكنته ، ويعقوب عدد في الزيجات ، . إلخ .

فإلى متى ستعيش الكنيسة في اكاذيب وتضلل أتباعها ؟

.





ig td .lhk dur,f avdum Ygidm