النتائج 1 إلى 3 من 3
 
  1. #1
    كوادر المنتدى
    الصورة الرمزية عَبْدٌ مُسْلِمٌ
    عَبْدٌ مُسْلِمٌ غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 543
    تاريخ التسجيل : 29 - 8 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 895
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 11
    البلد : "اللَّهُمَّ الحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ""َ
    الاهتمام : ""وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ""
    الوظيفة : ""وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِّمِنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وعَمِلِ صَالِحًا ""
    معدل تقييم المستوى : 16

    أَعْظَم هَدِيَّة لِلأُمَّةِ الإِسْلامِيَّة فَانتَبِهُوا لَهَا بِقَلبٍ وَاعٍ


    بسمِ اللهِ
    الحمدُ للهِ مُصلِياً على مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ مَن تَلا و بعدُ :

    فلقد أنزل اللهُ تعالى القرأن على سبعة أحرف كلها شافية وافية كما أخبر المعصوم أَعْظَم هَدِيَّة لِلأُمَّةِ الإِسْلامِيَّة فَانتَبِهُوا،
    وهذه الأحرف وإن لم تكن هى الروايات القرأنية بتنظيمها الشاطبى كـ 7 قراءات أو الطيبى كـ 10 قراءات،
    إلا أنهما محتويان بنقل صحيح متواتر للقرأن كما أُنزِل على قلبِ النبىِّ أَعْظَم هَدِيَّة لِلأُمَّةِ الإِسْلامِيَّة فَانتَبِهُوا .

    إلا أنَّهُ قد فرطت الأمة جمعاء ـ إلا مَن رَحِمَ اللهُ تعالى ـ فى حق هذا القرأنِ طباعةً إذ لا يوجد القرأن مطبوع إلا بعدد قليل من الروايات القرأنية كحفص عن عاصم وكذا شعبة عن عاصم، وورش عن نافع وكذا قالون والسوسى والدورى عن أبى عمرو غالبا فقط، هذا من 20 رواية قرانية صحيحة النسبة للنبىّ أَعْظَم هَدِيَّة لِلأُمَّةِ الإِسْلامِيَّة فَانتَبِهُوا ومتواتره عنه أَعْظَم هَدِيَّة لِلأُمَّةِ الإِسْلامِيَّة فَانتَبِهُوا .

    ولعلَّ هذا مما حدث للأمَّةِ فى الفترة الماضية من احتلال لغالبها وجهل اهلها والأهم من كثرة بُعدِ المسلمين عن دينهم وذالك بترك سُنَّةِ نبيهم أَعْظَم هَدِيَّة لِلأُمَّةِ الإِسْلامِيَّة فَانتَبِهُوا بزعمهم على لسان بعضهم بقولهم : ربك رب قلوب ! والمهم نيتك إيه !!!
    هكذا كما سبق فأضاعت الأمة المصدر الثانى للإسلام والمفسر للقران كمصدر أول وبالتالى ضاع فهم النبىّ وأصحاب النبىّ بين جهل البعض واستكبار آخرين و إفراطٍ وتفريطٍ مِن جاهلين .

    ولعل قائلا أو قائلة تقول : كفاية رواية كحفص عن عاصم وفقط والزيادة تبقى للعلماء المتخصصين و... إلخ !!!
    وهذا به من الخطأ والتعميم ما لا وقت لشرحه هنا الآن لكن يكفى القول ان مراد اللهِ تعالى بالقران ليس هو رواية حفص عن عاصم وفقط مما يحفظ غالب أهل الأرض اى لهذه الرواية إنما مراد اللهِ تعالى بالقران هو كل ما أُنزِلَ على قلبِ النبىِّ أَعْظَم هَدِيَّة لِلأُمَّةِ الإِسْلامِيَّة فَانتَبِهُوا أى ما تواتر من القرأن وهى الآن باتفاق 20 رواية وما حفص عن عاصم من كل هذا إلا رواية واحدة وإن كان لها اكثر من طريق كالشاطبية والطيبة والمصباح وبن المعدلِ و.... إلخ .
    والكلام يطول ...........

    ومن خِلالِ ما سبقَ فقد قام بعض المسلمين بفهمِ هذا فبدأوا بطبع القرانِ الكريمِ بالروياتِ الأخَر واحدة تلو واحدة،
    فطرقوا بفعلهم فعل عتيق صاحب الغارِ أبو بكر و ذا النورين بن عفان صاحب الدارِ .
    فللهِ درهم وعلى الله عونهم ومن فِى الأَرضِ الآن مِثلهم إلا من نحا نحوهم وسدد معهم رميهم !!! وربنا الرحمن المستعان .

    ولا بد من حالة تغيير من الأمةِ للأمة فى المرحلة القادمة فكفى ما فات وإن لم يكن قد مات .
    وكما يُقال : فى الزوايا خبايا وفى الناسِ بقايا وستُؤتَى المنايا وتزولُ الخطايا .
    فعلى هذا الرابط شيئ من ذالكَ على :
    http://www.new-quran.net/

    نزف لكم بشـرى سارة ستثلج ، إن شاء الله، صدر كل مؤمن، محب لدينه، حريص على التقرب إلى الله بتلاوة كتابه ؛ إن دار القراءات بألمانيا حققت، بفضل الله تعالى و كرمه
    و في ليلة القدر المباركة انجازاً عظيماً سيعتز به، بحول الله و قوته، كل مسلم غيور على كتاب رب العالمين هـذه البشرى هي طبع

    روايـــتــي مـكــة الـمــكــرمـة
    :و هــمــا
    رواية البزي عن ابن كثير المـكي
    و رواية قنبل عن ابن كثير المكي
    بالعــَدِّ المكي
    حقيقة، لم يقم المسلمون بواجبهم كاملا نحو قرآنهم؛ لقد تأخرو كثيراً عن القيام بهذا الواجب كان على هاتيْن الروايتيْن القرآنيتين أن تـُـنـْشـَرا على الناس مصححتـيـْن مـضـبوطتيْن قبل هذا الشهر العظيم بعقود، لكن تقاعـسهم عن ذالك ،عـفـا الله عنهم بفــضله و كرمه ، إلى أن ألهم الله جمعية دار القراءات بألمانيا"إلى تحفيز المختصين في رسم القرآن و ضبطه بإعداد الروايتين و فعلاً استجاب بــعـض الفضلاء تحت إشراف فضيلة الشيخ الدكتور التهامي الراجي الهاشمي لهذا الأمر فهيأواْ الروايتيْن و عرضتهما " جمعية دار القراءات بألمانيا " على لجنة مراجعة المصاحف في الأزهر الشريف تحت إشراف فضيلة الشيخ أحمد عيسى المعصراوي الذي، بعد مراجعتهما، منحت مسرورة لدار القراءات الإذن بطبعهما ونشرهما .
    هــاتان الروايتان اللتان طبعتا بألمانيا و بأعلى جودة مـمـكـنـة، موجودتان الآن للتوزيع؛ و لا شـك أن المسلمـيـن سـيـعـتـزون بوجودهما و سـيـعـملون على اقـتـنائـهما و يـسـهرون على نشرهما في العالم وقفا لله تعالى
    فعلى كل مسلم أن يشارك في هذا الأجر العظيم وقفا لله تعالى بطلب نسخ من هذا الموقع و هي موجودة كذالك في المساجد و المكتبات الإسلامي
    دار القراءات بون - ألمانيا

    وليس مطلوبا من الأحبةِ إِلا :
    1ـ نشرِ ذالكَ طاعةً وقربى للهِ تعالى واهتداء بهدى الصحابةِ .

    2ـ المساعدة ماديا لهذه الدار لتنتجَ لنا بقية المصاحف بالروايات الأخرى فهذا لا يعرف معناه إلا أهل التخصص لكن قَتَر المسؤلون عليهم ماديا فلم يجدوا لفعله سبيلا إلا ان يشاء الله تعالى ولعلكم تكونون جزئا من مشيئةِ اللهِ تعالى فهنيئا هنيئا لمن نشر كتاب الله .

    3ـ اجتهاد تبنى حفظ هذه الروايات لأننا نحن الآن هُمُوا الجيل المسؤول عن حفظ هذا الدين ورأس الإسلام حفظ القرأن قولا وعملا وكذا السنة .
    أما وقد شهدت الأرض شيئا من الرواجِ فى علوم السُنَّة ـ وإن كان قليلا ـ إلا ان القران لما يشهد هذا بعدُ طباعة لا حفظاً والله المستعانُ .
    أيضا النقاط كثيرة وضاق الوقت و كذا أحرف الكيبورد عن رسم ألفاظ تحوى المعانى المتجددة فى هذا الأمر وكذا راسمها و إن كانت اللفاظ قوالب للمعانى ! لكنى أقولها بصدق !
    أم سننتظر حتى يحدث هذا الأمر على الرابط
    http://http//www.almesryoon.co m/ShowDetails.asp?NewID=66068& Page=1
    فيضيع القران كما أضاع من قبلنا ما أوحى الله به إلى رسولهم .
    يلاحظ : انه ممكن يحذفوا الموضوع لأسباب سياسية بالدولة و ... إلخ فسأنقل لكم العنوان هنا للرابط السابق ألا وهو :
    الكنيسة تنشئ مدرسة لتحفيظ القرآن بمصر بإشراف قساوسة .
    والحمد لله بدئا ومنتهاً

    HQuX/Ql iQ]Ad~Qm gAgHEl~QmA hgYAsXghlAd~Qm tQhkjQfAiE,h gQiQh fArQgfS ,QhuS





    اللهم إنك أعطيتنا الإسلام دون أن نسألك فلا تحرمنا ونحن نسألك .
    اللهم يا ربَ كلِ شيئ بقدرتِكَ على كل شيئٍ اغفِر لنا كل شيئ ولا تُحاسِبنا عن شيئٍ.
    تَقَبَلَ اللهُ مِنَّا وَ مِنْكُم، وَ الْحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ .

  2. #2
    كوادر المنتدى
    الصورة الرمزية عَبْدٌ مُسْلِمٌ
    عَبْدٌ مُسْلِمٌ غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 543
    تاريخ التسجيل : 29 - 8 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 895
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 11
    البلد : "اللَّهُمَّ الحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ""َ
    الاهتمام : ""وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ""
    الوظيفة : ""وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِّمِنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وعَمِلِ صَالِحًا ""
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    ومن خِلالِ ما سبقَ فقد قام بعض المسلمين بفهمِ هذا فبدأوا بطبع القرانِ الكريمِ بالروياتِ الأخَر واحدة تلو واحدة،
    فطرقوا بفعلهم فعل عتيق صاحب الغارِ أبو بكر و ذا النورين بن عفان صاحب الدارِ .

    فللهِ درهم وعلى الله عونهم ومن فِى الأَرضِ الآن مِثلهم إلا من نحا نحوهم وسدد معهم رميهم !!!
    فمن سيهتم أن يأخذ أجراً كَأَجرِ أَبِى بكرٍ فِى القرأنِ !
    سبحان الله !
    هل تعى أيها القارئُ فحوى هُيَامِى وطِيبِ مَقَامِكَ ومُقَامِى.
    اللهمَّ بلغت اللهمَّ فاشهد . والحمدُ لله رَّبِ العالمينَ .




    اللهم إنك أعطيتنا الإسلام دون أن نسألك فلا تحرمنا ونحن نسألك .
    اللهم يا ربَ كلِ شيئ بقدرتِكَ على كل شيئٍ اغفِر لنا كل شيئ ولا تُحاسِبنا عن شيئٍ.
    تَقَبَلَ اللهُ مِنَّا وَ مِنْكُم، وَ الْحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ .

  3. #3

    عضو ماسي

    الصورة الرمزية عزتي بديني
    عزتي بديني غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 104
    تاريخ التسجيل : 10 - 1 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 3,031
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : في رحمة الله
    الوظيفة : "من كان يطلب العزة فليطلبها بطاعة الله بالكلم الطيب والعمل الصالح". ابن القيم
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    جزاكم ربي كل خير

    وسخرنا واياكم والمسلمين لما فيه خير





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. قصّةُ تَلقينِ الرسول عليه الصلاة والسلام لابنهِ إبْراهيم (لا أصْـلَ لَهَا
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى الأحاديث الموضوعة والقصص والواهية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-01-03, 10:53 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML