العضو : عمر المناصير :
أأنت ترضى بطعنك في رجال أسانيد البخاري ومسلم رحمهما الله أن تأتي بطعنك عليهم أمام الله فيغلوا عنقك
ويحاجوك أمام ربك ، فيقتصوا منك يوم القيامة حق ما طعنت فيهم وسببتهم واتهمتهم بالتخريف والكذب على الله ورسوله ؟!
أترضى بأن تحمل وزر طعنك في هؤلاء جميعاً ؟
المفضلات