عذراً مع أنها جزئية غبية جداً إن زاد فيها النصرانى بعد بيان قول العلماء بجواز نسخ القرآن بالسنة لأنها أيضاً وحى من الله
كل منسوخ له ناسخ فأين الناسخ هنا ؟أحب أن أُشير إلى أن نسخ آية الرجم بمثلها فى السنة - حسب قول العلماء بجواز نسخ القرآن بالسنة - من أقوال الرسول صلى الله عليه وسلم ( خذوا عني . خذواعني . قد جعل الله لهن سبيلا . البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة والثيب بالثيب ، جلد مائة والرجم ) صحيح مسلمقال ابن الحصَّار في هذا النوع: إن قيل: كيف يقع النسخ إلى غير بدل، وقد قال تعالى:
{مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا}
البقرة، الآية: 106
وهذا إخبار لا يدخله خُلْف؟
فالجواب أَن تقول: كلّ ما ثبت الآن في القرآن ولم يُنْسَخ فهو بدلٌ ممَّا قد نسخت تلاوته، وكُلّ ما نسخه الله من القرآن - مما لا نعلمه الآن - فقد أَبدله بما علمناه، وتواتر إلينا لفظُه ومعناه / الإتقان فى علوم القرآن للسيوطى ..
2- بعض العلماء قال بجواز نسخ القرآن بالسنة لأنها هى أيضاً وحى من الله
بسم الله الرحمن الرحيم " وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) " النجم
و من أفعاله قصة ماعز والمرأة الغامدية كما فى صحيح مسلم
=============
يا رب النصرانى يكون فهم
المفضلات