لا حول ولا قوة إلا بالله ، طيب ما دامه قد فارق الإسلام أو فارقته لماذا سمى نفسه أصلا بمسلم ولكن ، ولكن ماذا !؟ على فرض أنه كان مسلم وتنصر وقبل يسوع خروفا له لماذا لم يسمى نفسه مسيحيا بفخر طالما عرف الحق ، هؤلاء الأدعياء من عبط لدرجة مثيرة للإشمئزاز والله ...

هل أنتهت المسرحية أخي الصارم أم ما زلت لها بقية !