ارسل: الاثنين فبراير 19, 2007 6:20 pm موضوع الرسالة: مرحبا صديقي عماد .
--------------------------------------------------------------------------------
اقتباس:
اقتباس:
من غير تحدي المسيح لم يقل عبارة أنا الله أو أعبدوني
كم انت رائع يا عماد ..... احترمك فعلا .
كثيرا من المسيحيين يتكبرون عند هذه النقطة ويلجأون الى التأويلات .. من نصوص الكتاب المقدس ...
اعتراف رائع وبداية حسنة ....
نأتي الى قولك الأتي .. وكم هو جميل ان نتناقش بلغة العقول لا بلغة النصوص .
اقتباس:
اقتباس:
ولكن الا ترى معي أنك تملي على الله ما يجب أن يقوله حتى تنفذ ما يطلبه منك
للأسف انا لا أرى ذلك ... فأنا ليس من حقي على الله ان أملي عليه ما يقوله .. ولكن من اضعف حقوقي أن أتأكد من كونه الله .. وكونه الخالق وكونه المعبود ....
اذا تأملنا الأنجيل وأقوال يسوع نجدها متضاربة في كثير من الأحيان فأحيانا انظر معي يا عماد الى قول يسوع وهو يخاطب الشيطان فيقول فيما معناه اذهب يا شيطان فلله وحده اسجد والله وحده أعبد ؟؟؟؟؟
اذا يسوع في حقيقة امرة عبد ؟ نعم عبد يسجد لله الذي خلقة ...
اذا نلاحظ يسوع يأمر بالسجود لواحد فقط
ثم انظر معي يا عماد الى القول الاتي
"الله لم يَرَهُ احدٌ قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر" (انجيل يو18:1).
الله لم يره أحد ؟؟ خلصت .... الله محدش يقدر يشوفوا ... وانظر ايضا :
الآب الذي ارسلني هو يشهد لي لم تسمعوا صوته قط ولا ابصرتم هيئته"( انجيل يوحنا 37:5).
وكذلك :
لا تقدر ان ترى وجهي. لان الانسان لا يراني ويعيش **
اعذرني ان كنت أخطأت في كتابة بعض الاصحاحات فأنا بكلمك بطريقة ارتجالية .... يمكن التصحيح لو كنت اخطأت في بعض الاصحاحات .
وانظر الى هذه ايضا ( الذي له وحده عدم الموت ) الله لا يموت يا عماد .
الله حي .. حي لا يموت .
اذا الله لم ولن يراه أحد ( فماذا عن يسوع )
اذا يسوع يأمر بالسجود لواحد فقط هو الله ربي وربك يا عماد ورب يسوع .
اذا الله لا يموت ( فماذا عن يسوع ) لقد قلتم انتم انه مات وقام فمن كان يدير العالم ايضا في موت الاله ... كيف تقولون الله الحي يموت .اين الاله اذا ... ولن اتناقش معك في هذا الان ..
اقتباس:
وتحياتي لك
وعودا أحمد فيركلاي
شكرا جزيلا لك صديقي الغالي عماد ..
تقبل تحياتي .
_________________
أعوذ بالله من الشطان الرجيم
بسم الله الرحمان الرحيم
( قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ )
صدق الله العظيم
ومازلت في انتظاره لأكثر من شهر مضى ...
للأمانه في النقل ( اضطريت للقص من المقالة الأولى التي في الاقتباس لكبر حجمها )
المفضلات