ما تقول في ثلاثة رجال مسلمين ماتوا وحكم الأول أن لا يغسل ولا يصلى عليه "وهو شهيد المعركة " ، أما الثاني فيصلي عليه ولا يغسل،" إذا خيف على جسده من الضرر كالاهتراء " والثالث يغسل ويصلى عليه " من مات خلاف ذلك "
وفي ذلك تفصيل
إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .
ما تقول في ثلاثة رجال مسلمين ماتوا وحكم الأول أن لا يغسل ولا يصلى عليه "وهو شهيد المعركة " ، أما الثاني فيصلي عليه ولا يغسل،" إذا خيف على جسده من الضرر كالاهتراء " والثالث يغسل ويصلى عليه " من مات خلاف ذلك "
وفي ذلك تفصيل
الإجابة تقريباً صحيحة
لكن الثاني قربت من الإجابة الصحيحة
بارك الله فيكم إخوتي صاعقة الإسلام وأخي ذوالفقار
سأضع الإجابة
الأول: الشهيد في المعركة .
والثاني: هو من تعذر غسله للخوف من تقطعه كالمحترق والمجذور، فإنه يكتفى معه بالتيمم .
المفضلات