اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جاسم مشاهدة المشاركة
الحمد لله مستحق الحمد و الصلاة و السلام على رافع لواء المجد سيدنا و قائدنا و حبيبنا و معلمنا و رائد صحوتنا محمد صلى الله عليه و سلم

يا إخوان صدقاً هذا التحدي أسقط مصداقية منتدى الكنيسة فتبين للجميع عدم جدية ماي روك في الحوار فهل تظنون أنه قبل الدخول في مناظرة حول المسيحيات هكذا دونما شروط ؟

انظروا ماذا يقول




إذن هو يطلب الاطلاع على المؤهلات لدخول مناظرة في المسيحيات و طبعاً هذه النقطة هي التي ستهدم أي مناظرة قبل حدوثها بحجة أن مستوى المناظر في المسيحيات لا يؤهله .

نقطة أخرى :

في محاولة يائسة منها حاولت ماريا إنقاذ تناقضات ماي روك و رفضه مناظرتين في نفس الوقت بالقول أن هذا لم يكن طلب الإخوة بداية ً ووضعت كلامهما الذي لم تفهمه و الذي فهمه زعيمها ماي روك تماماً و إن تنصل منه بعدها كمحاولة فاشلة منه لكسب نقطة في السجال الدائر و تنصله هذا هو الذي أوقعه بالتناقض لينكشف أمره .

فأنا بينت له ذلك في مشاركة لي وضعت فيها عدة نقاط و لكنه رد على كل تلك النقاط إلا هذه النقطة طبعاً

قلت له (( عفواً يا زميل قراءة الزميلة ماريا ليست سليمة بدليل أنك أنت قمت بفهم كلام الإخوة كما أرادا و هذا يظهر جلياً في ردك الأول عليهما

( اما طلبك بمناظرة في الإسلاميات سوياً, فخبرتنا في هذا المجال تدعونا إلى فصل الحوارين في فترتين مختلفتين, فليكن الحوار المسيحي (و ليس النصراني) الأول و بعدها نحدد الإسلامي. ) فأنت فهمت مقصود الإخوة تماماً بقولك سوياً و بالتالي لا قراءة الزميلة سليمة و ما تزكيتك لقولها بعد ذلك إلا محاولة لكسب نقطة في هذا السجال . ))

كما قلنا قام ماي روك بالرد على كل النقاط في مشاركتي تلك باستثناء تلك النقطة التي ألقمته حجراً من خلالها .

و لكنه و بعد تأكيد الأخ خالد لها قام بوضع تبرير سخيف أوقعه بالتناقض فقال

(( أنا قرأت طلبكم بحوارين و وضحت لكم منذ البداية و قبل أن تطلبوا أن يكونوا في وقت واحد إن خبرتنا و وقتنا يدعونا إلى فصل المناظرات. فإن ذكرت أنا ذلك لا يعني إنه كان مطلبك.))

و الآن دعونا ننظر لقوله الأول

((اما طلبك بمناظرة في الإسلاميات سوياً ))

فتارة يعترف أن هذا طلب الإخوة و هو ما فهمه من كلامهم و التي عجزت ماريا الجاهلة عن فهمه و تارة أخرى ينفي أنه طلب الإخوة ليخرج من المأزق الذي وضع نفسه فيه هو و الجاهلة ماريا فأوصله كلامه هذا إلا التناقض .


يتبع إن شاء الله فضيحة أخرى

أحسنت يا أبا جاسم وقد كانت مداخلتك له كالصاعقة حيث أنه أسبح بين مطرقة الإعتراف بفهم المطالب من بدايته وسندان إنكار طلبنا مناظرتين في وقت واحد


وبالفعل نحن على موعد مع فضيحة أخرى