تذكرون يا إخوة في الجزء الأول من المسرحية (تمخض الجبل فولد خروفا) أنني سألت الأبله سؤالا على سبيل التهييس ... وجاءت إجابته إستكمالا لهذا التهييس وأعانني كثيرا في تهزيء كتابه المحرف
لكن هذه المرة الأمر إختلف ... فهو من بدأ بالتهييس لما جزم بأن الرب هو الشجرة ... فقمت أنا الآخر - وبمنتهى السعادة - بالتهييس معه
إليكم تعليقي على مداخلته الأخيرة
لا بد إذن أن أقوياء الملاحظة منكم قد اكتشفوا أنني قد قفزت من الوجه الخامس إلى الوجه السابع مباشرة ... ثم - في الوجه الثامن - ما ذنبي أنا أن الأغصان تكون أفقية بينما الجذع رأسي وعجلة السقوط الحر لا تعمل إلا في المستوى الرأسي فقط :36_sf1_1[1]:
يتبع لاحقا إن شاء الله تعالى
المفضلات