السلام عليكم
السؤال : إذا كان الإسلام قد أقر حرية العقيدة فلماذا يحارب الارتداد والوثنية والإلحاد ؟
فرد عليه الشيخ وقال ان الاسلام لا يقر حرية الاعتقاد وذكر في كلامه حديث..
يقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ، وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلَّا بِحَقِّ الْإِسْلَامِ ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ ) متفق على صحته .


سؤالي عشان اقدر افهم الحديث كويس
كيف يكون القتال؟
هل يتعارض مع ان الاسلام دين رحمه ولم ينتشر بحد السيف؟؟
وهل القتال هو الاصل في الموضوع؟ (موقف الحديث؟؟)

وهل يتعارض مفهوم الحديث مع البر بغير المسلمين (في مصر مثلا) وكيفية التعايش معهم؟
اعلم ان دعوة غير المسلمين الي الاسلام هي الفيصل في الموضوع
وايضا هل يتعارض مع قولنا ان لهم حرية ممارسة شعائرهم؟
وايضا لا اكراه في الدين
واعلم ايضا انه لا حرية في الاعتقاد بالنسبه للمسلمين والا صار مرتدا او ملحدا او كافرا ويستتاب والا لو ارتد عن الاسلام ولم يخبر احدا (سرا) فهذا لا يقام عليه الحد الا اذا استتاب ولم يتوب والخ من احكام.
ماذا يحدث لو تمت دعوة غير المسلمين في بلد مسلمه للإسلام واصرو علي الكفر وهم مسالمون.. اظن ان الاجابه اما ان يدفعو الجزيه او يدخلو في الاسلام او يحاربو؟؟ واظن انهم في بلدنا سيدفعون الجزيه ولكن تحت مسمي الضرائب. فما الحكم هنا؟؟؟
وارجو شرح الحديث في بيان هذه النقاط وجزاكم الله خيرا.
والسلام عليكم


pvdm hgurd]i fhgksfi gydv hglsgldk td fgh] hglsgldk??