ذروة التفكير في الرد على التكفير للأخ ذو الفقار الآن لتحميل

[الهزبر]

السلام عليكم

الحمد لله رأى الكتاب النور اخيرا.

الله اجعل نيتنا خالصة لوجهك.

وشكر خاص للاخ طارق على المجهود الذي بذله لاخراج الكتاب اليكترونيا.

انتظرونا مع تنقيح الجزء الاول وكتابة الجزء الثاني باذن الله.

حييت وجزيت خيرا اخي احمد(ذو الفقار) على قوة الرد على الشبهات فما كان عملي في الكتاب الا الديباجة الادبية والبحث في المراجع.

ونشكر كل الاخوة الذين حملوا الكتاب وندعوهم الى نشره طلبا للاجر والثواب.

الكتاب ملك لكل مسلم. يتصرف فيه كما يريد وينقل منه كما يريد حتى وان لم يذكر المصدر. فوجه الله مبتغانا.

---

[elqurssan]

السلام عليكم
الحمد لله رأى الكتاب النور اخيرا.
الله اجعل نيتنا خالصة لوجهك.
وشكر خاص للاخ طارق على المجهود الذي بذله لاخراج الكتاب اليكترونيا.
انتظرونا مع تنقيح الجزء الاول وكتابة الجزء الثاني باذن الله.
حييت وجزيت خيرا اخي احمد(ذو الفقار) على قوة الرد على الشبهات فما كان عملي في الكتاب الا الديباجة الادبية والبحث في المراجع.
ونشكر كل الاخوة الذين حملوا الكتاب وندعوهم الى نشره طلبا للاجر والثواب.
الكتاب ملك لكل مسلم. يتصرف فيه كما يريد وينقل منه كما يريد حتى وان لم يذكر المصدر. فوجه الله مبتغانا.

:p015::p01sdsed22::p015::p01sdsed22::p015:
صـراحــةُ فوجئِت بهذا الطرح الفآئِق فى الصياغة فما كان يخطر على بالى
(الهزبَر -فـَقـَط-أنت بالتَحديد)
الذى عفواً ان أقولها لك على العام ولكن واللهِ -ما
كل هذا إلا لدهشتى لقرآءة بعض صفحاته الأولى (أو قبلِ نصفه تقربـاً بقليل) وأنا إلى هذه اللحظة لم أصدق انك انت [caution]الهزبر[/caution] من كنت أتكلم معى فى الماسنجر ماكنت أتخيل ان الهزبر
(ببساطته الشديدة يخرج هذا حتى وإن كانت له مناظرات مع الفِرق المُنحَرفة) وصغر سِنه (مَع كبر مَقامَة طبَعاً)
الألفاظ والتراكيب والأهتمام بالمحسنات البديعية فى الدِباجَة والصياغة -بجانب المعانى طبعاً-(بسم اللهِ ماشآء الله)
أما[caution] أستاذنا الكبيــر (ذوالفقــار)-[/caution]
فـَحــدِّث ولا حرج
وإن كنا نُعطيه قدراً على إعتبار فارق السن
(ستة سنوات ليسوا بالأمر الهيّن يا /هزبـَـر)
أليس كذلك يا أخى /ذا الفقار ..؟؟؟
s11s11s11
للأسف الهزبر أخذ منى كل (شُحنات طاقَة كلامى )ولم يتبقى لكم إلا تمنياتِنا لكم بمزيدٍ من التَقَدُّم
فأنتم طبعاً أمركم مَعروف والمَعروف لا يُعـَـرَّف
ولا نُزَكــــى على اللهِ أحدا
صراحة من أشد الخُسارات التى من الممكن ان
يبتلى بهِ هذا المُلتَقى
(ملتقى البشارة الدَعوى)
هو أن تَضيع هذه الأسطر أعتبر نفسى مَحظوظاً لأننى
عثرت على كَنز من الردود
وجزاكم اللهُ عنا وعن
المُسلمين والمُسلمات كل خير
وآخرُ دَعوانا أن الحمدُ للهِ رب العالمين